أتمنى مشاركة الجميع

أجّامل من يناظّرني بضحّكة سن كّذابه


وأحّاول أمسّح دمّوعي بكفّ اليد وأمّحيها


أنا مانّي طردّت الهمْ ..! وهو اليوم وشّ جابه .!


أنا ماقّلت يا نفّسي هّموم الوقت خليّها ..


وش اللّي أتعّبه قلبي وهّمي من فتّح بابه ..!


أظّن الغالّي لو يبكّي على غاّليه ما عاّبه


وأنا لامّن بكت عينّي بكت من فقّد غاليّها ،

أحاّول أدفّن العبره لّكن الوقت يبّديها

ذكرت الله وقّمت أقرا على نفّسي من كتاّبه !

لا أريح نفسّي بنفسي من الدّنيا ومافيّها ..


تمشينّي ظروف الوقتّ والأقدار غلابّه ..

•
•
•

لماذا
فأنا سأصرخ في كل الأحوال
فصدري سوف يستقبلك
وعيناي أول الناظرين إليك
أحمل حبي يا شوق إليها بدون أن توصف
لعلها تتفاجئ من حبي الذي سأضعه أستقبالآ لها

وم زال نهر المشاعر
دائم الجريان

عُد و تكلم
قل بلسان العارف أنك
روحٌ بُعثت فى لؤلؤةٍ
تسكن أعماقاً بيضاءْ
روحٌ ترفع فوق الكلمة ِ
سحباً تمطر فيض الصفو
ودفء النبضات الخضراء
قل بلسان العارف أنك
فى ظلمات الصمتِ الجاثمِ
فيض حروفٍ

اخبرها يا بحر بأنني أتامل الكل وفقدت شعوري

أخبرها بأنني أرتاح لها وبصدقها

أخبرها بأن تقترب قبل رحيلي

يغشيني الحنين تارة ...

ويمتلكني الحزن منذ زمان ...

حين كنت أردد حروف الهجاء بإسمها ...

لم أكن أعلم معنى الحنين ..
ولا معنى الإشتياق ...

حتى بدأت بنشر الدموع فوق صفحة كساها البياض
حينها ...

أدركت بأن الأوراق غطاها السواد بوحاً حزينا للفؤاد

اه ياحي العطايف
جامعا زين الوصايف
يومنا قلوبا ولايف
قبل مانفقد بعضنا
قال شايف قلت شايف
كلها علوما خفايف
مثل عيشان في صحايف
قد كلينا ماحفضنا
نعمة النسيان فينا
قد نسينا ماكلينا
طبعنا والله يعينا
ماشفينا من مرضنا
نسمع اطيورا تصاصي
كلها لونا رصاصي
كنها من فوق باصي
وزنتا من فوق وزنا
ريحو يطايرينا
فيكم وفيكم وفينا
ابشرو انا ماعدينا
كلها ادنا من ادنا
غنت الولو ولا لت
مالت ومالت ومالت
لين عينيها استحالت
ولا درت وشنا عرضنا
ياليالينا السقيمه
عيشتا فيها عقيمه
داخلا فيها نميمه
لين وقفنا عمدنا
من يبي يقبل علينا
رحبو باللي يجينا
رافعين انله يدينا
مرحبا به في عربنا
والختام اقول بااااي
وشربو قهوه وشااي
وطمرو نايا وناي
وشربو مما شربنا

ا

ابداع المبري

حتى أنتي أيتها الورود ...

لم يتبقى لك رائحة للغرام ,,,
ولا شعور بالأمان ...

فأصبحتي بلا شعور
تسقطي أوراقك المتألمه
فأعذرينا يا أرق مافي الوجود

فصرخات الحنين مزق أشلائك
وجحود الحب أذبل أوراقك
فلم يتبقى لنا

سوى أحلام ماضيه تسطرها الذكرى

إبِحثواّ عِنُ معَتقلٌ يحِتضنُ روُحيَ
اّلمحشُوهَ بأطناّن اَلوجعَ فجَسدُيَ اّلنحيلَ لمٌ يعدَ يناّمقهاّ اَلبتهَ

العطر والثوب الأحمر والورود
أصبحت في شوق جارف ما توقفها الجحود

لحظه الفرقا مريرة

و الأمر تلك الأماكن

حينما تلمح عيوني طاولة بقرب النهر
أتذكر الأماني ...

والوعد والشوق و لحظات الحنان

وأنجرف بدمع سائل ما يرضى بالوقوف
حتى منديلي وكمي ما تحمل الدموع

أصبحت تسقط دموع من عيون فاقده

آآآه يا ذيك الاماكن

مابقت فيني مشاعر يوم صديتي ورحلتي
كل ما جيت ألملم خافقي ترجع تجيبه
الأماكن والورود والمساء
واللحن الرومانسي والحنان

كلها تسأل عنك
وتصرخ

آآآآآآآآآآآآآآه يا تلك الأماكن