أتمنى مشاركة الجميع

بداخلي شي ينزف وقلب يتوجع يريد ان يخرج صرخاته

فمنذ وانا احبس تلك الدموع

واكتم تلك الاهات لعلها تتحول الي فرح يجول بخاطري

ولكنها تزداد كثيرا وتصرخ بداخلي وتأبي ان تخرج

تريد ان تدمع عيني ويزيد معها دمع قلبي

فعندما اصرخ تزداد هيجان الامواج كأنها تريد ان تقتلني

تريد ان تأخذ مني ما تبقي من حياتي

فلا حياه تسوي ولا امل بقي

حقا ايتها الصفحات جئت لك الليله تمنيت ان ارقص حولك

وتعانق سماي طيور النورس ولكني خذلتك

جئت محملا بالم بداخلي واهات تملأ صدري

مهدى

تبا للالم حين يستوطن روحك
يعز على ان يكسو الحزن ملامح حرفك

اريد ان اطمئن علليك
كن بخير ارجوك

ذة اليله لست ادرى اى سعادة غمرت روحى بقربك
انت انسان رائع كيف استطعت رسم الابتسامه على
شفتاى انت شفاف نقى مااسعدنى بك

ابقى معى وقتا اطول
احتاجك جدا

أريد بيع شئ من أثمن ما أملكه
أريد بيع قلمي
ذلك القلم الذي باح بما في خاطره منذ زمن
قد أنتهى حبره
بل أنتهت كل تلك اللحظات السابقة
وقد آن الأوان بالبيع
وداعا ايها لقلم

كيف يبيع الانسان ترجمانه
والصله الوحيدة لصادقه بينه وبين الاخرين
هل حقا تستطع

عندما قرات كلماتك
عاد لابتسامتي بريقها
عادت ثقتي بنفسي من جديد
اصبحت اطول قامة مما سبق
وصرت ارى الاشياء
اجمل .. افضل .. اكمل
لكلماتك بلاغة عجيبة في الوصول الى اعماق القلوب
فتثير تيارا ً من الاضطراب تشعل الحنين
تمزق اجواء السكون
اين انت ِ مني
فانا انتظرك منذ القيت ُبحياتي بين يديك
وسابقى انتظرك

حين يتفس النبض ...
جميلة هي الحياه والأجمل أنك تسكن عيوني
وتحتل مساحة أفكاري , أرى الآن الأشجار وهي تهتز
لنسمات الهواء المنعشه .. وإني إذ أتمنى شيئًا فليس أغلى منك ..
هذه الكتابه
وليدة اللحظه
مساؤكم غارق في اللذهـ ..


علاء أحمد
ممتنه لحضورك ولحرفك المدهش ..

حين يتنفس النبض

تهدا حركه الكون حولى وكل ياوى الى عشه
وانت هناك حيث تشتعل شموع حنينك الى
وانا هنا وحدى التحف حزنى وخوفى عليك
امنيتى ان اطمئن انك بخير

لحضات صمت بين جدران تلك المدينه
التي هجرها الزمان والانسان
هجرها الشوق والحنين
هجرها الالم والحزن
فلم تبقي الا تلك الجدران
ها انا امر على تلك الاطلال
اتذكر تلك الايام الخوالي
اتذكر كيف كانت الحياه بها
وكيف كان الحب يملأها
والمشاعر تتغني في سمائها
والان هجرها الجميع
فالجدران تئن لفقدهم
وتلحن لحنا حزينا لبعدهم
فقد هجروها ولم تبقي الا هي
فهنا كان لقاؤنا الاول
هنا تعانقنا ....همسنا ....وتعطرت انفاسنا
هنا كانت طفله تلعب
هنا كانت صرخه
هنا ضحكه
هنا بسمه امل
ولكن الان غاب كل شي
فلم يبقي لتلك الجدران غير الحنين
ولم يبقي فيها غير تلك القسوه
نعم القسوه التي عصفت بها
وتغلغلت بداخلها
فيالها من قسوه زمن

مهدى
يالهذا الحنين ومابفعله بنا اشاطرك احساسك باالفقد
وقفت هنا لاروى ظما روحى لعذب الكلمات
شكرا لك تواجدك فى متصفحى
كن بخير دائما