على ضفاف قصة حبك
جلست اتحدث مع قلبي المجروح على ذلك الكرسي المصموع من الرحام الرمادي
الذي كانشاهدا على اول حفقات قلبي بحبك
وبدأ يئن ويتوجع من تكبرك وتجبرك او ربما اهمالك له او هو ترفع عنه
لكن سرعان ما جلب انتباهه شيء من الكبيعة ربما وحد به عيرة لما يقاسي منه
وربما سيمنحه تريافا يخفف ألامه
واخذ يرقب بعض الطيور الانيقة والجميلة التي تبدو وانها ترقص لكن هي ليست كذلك
الامر ليس برقصة الامر ربما اكبر من ذلك
يرقبها وهي تلامي ماء النهر بحفة ورشاقة متناهيتين وتشكل اشكالا هندسية رائعة الجمال
احس ذلك الفلب بثحة هواء لم يتعود عليها تنبئ بشيء ما
ونتذر ببرودة ما في احاسيسه
جينها لملم القلب اشلاءه وانزوى بصدري يبحث عن دفئ اضلعي
واخذ الصمت يخيم على الاحاسيس فلم اعد احس بقليي يكلمني
ما اصابه لا اعلم
لا احس بشيء الا بصدري يمتلؤ بالهواء ويخرج بتنهيدة طويلة
انها تعبير عن معاناة بداخلي تتلاطم كامواج البحر اة كحمم بركان ثائر
ادركت ان الطيور هي هذا الزضعية وبهذا الامان وهي تحاول ان تتصنع الفرحة والبهجة الا انها عكس ذلك تماما فهي بداخلها تبكي
اتدرون لما
لان حان موعد هجرتها وهي بذلك تودع المكان تودعه وهي ترسم اجمل واحلى اللحظات التي عايشتها بذلك المكان
هفي تعي وتعرف ان مثل ماكان اللقاء جميلا فلا بد للرحيل ان يكون اجمل
مهــــــــــــــــــــــــدي اليوم
12-12-2013
على ضفاف قصة حبك
العرض العادي
