[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=8APowosR7Ug[/youtube] بصراحه اعجبني وممكن اي شخص فينا يعمله خاصة ممتلكي جهاز الاي فون والاي باد هذه المرة فعل احدهم العكس عندما قام احد المستخدمين او الهواة وليس شركة! فأنت بامكانك كفرد ايضا وبقليل من التفكير الابداعي ان تطور من استخدام الاي فون باضافات بسيطة ورخيصة جدا- وذلك كما فعل احدهم عندما حول جهازه الآي فون الى ميكروسكوب (مجهر) لرؤية الاشياء الصغيرة والدقيقة! كيف تم ذلك؟ كما نرى في الفيديو الذي بالأسفل والذي شرح فيه هذا الشخص فكرته الرئيسية وماذا فعل وطريقة التنفيذ، نجد ان القليل من تفكيره قد هداه الى شراء غطاء خاص بالآي فون مع عدسة مكبرة رخيصة من متجر أمازون الالكتروني يبلغ سعرها سبع دولارات تقريبا! ومع القليل من الغراء تم تحويل الآي فون الى مجهر الكتروني ذو دقة ممتازة جدا وذو استخدامات كثيرة -خصوصا للمدارس والهواة- ووفر عليه ذلك ميكروسكوب بمئات الدولارات. الاستفادة في هذا المجهر او الميكروسكوب لم تكن في العتاد ايضا، بل ان عمل هذا المجهر لم يحتج الى صنع تطبيق خاص به على الاي فون بل تم الاستفادة من تطبيق الكاميرا فيه وكذلك الاستفادة من الزووم الرقمي المدمج في برنامج الكاميرا لتكبير الصورة مرتين ونصف اضافة الى المرات الاربعة التي كبرتها العدسة الاضافية الخاصة! الجميل أن هذا العمل المبدع لم يقتصر على الآي فون بل امتد للآي باد من خلال استخدام تطبيق خاص مجاني للآي باد يدعى BlueCam مهمته هي بث مباشر للكاميرا بين الآي فون والآي باد عبر البلوتوث، ليستفيد في ذلك بنقل الصور المكبرة من الآي فون 4 للآي باد حيث ستشهر الصورة تلك بشكل تفصيلي اكبر يفيد الدارسين. نتخيل معا كيف يمكننا الاستفادة من ذلك باقامة مسابقات للطلبة والفتيان في جلب وتنفيذ افكار واختراعات الى الآي-فون والآي-بود والآي-باد تحول من استخدامه او تجعل له قيمة مضافة، بلا شك ان هذا سيحفز العقول للابتكار والانتاج والاختراع وسيقودنا الى منتجات ذات اهمية وفائدة في مجتمعاتنا العربية!
http://qumqumji.sarhne.com
حلو ..يسلموووووو
موضوع جميل وشيق.....الآي فون مهما تتلكم عنه.....لن توفيه حقه. كل الشكر لك سيدي شمس الأصيل.
شمووس دخل مخي الابيباد وإن شاء الله مشتريه بس يابخت من سال وحصل اقل من السعر هنا في السعوديه يسلمووووووووو شمووووس
ينقل لقسم اليوتيوب
’ لآ أفعل آلمسْتَحيلْ . . من آجججل ( إنسآن لمم يَفْعَلْ من آجلي آلممگن ) ! هدوئي هو سر أَناقتي تصاميمي بوهج الذكرى..ذكرى خالدة