| ~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
|
|
|||||||
| وهج القسم العام لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
 |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
05-31-2011
|
||||||||||||
|
||||||||||||
مخلفات التخلف
 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته مخلفات التخلف [ القيادة الفردية،الارتجال والعشوائية،غياب النقد الذاتي،الاستعاضة بالكلام عن العمل،عدم تقدير الوقت] تتميز الدول المتخلفة بظاهرة قيادة الرجل الفردي الذي يهيمن بشكل استبدادي داخل الإدارة والحزب والدولة . ولا يتقيد هذا المسؤول بأية ضوابط متفق عليها، كما لا يتعرض لمحاسبة ولا رقابة ،وإن تمت محاسبة المسؤولين الصغار ،فإنها لا تتم إنصافا للحق بل تأكيدا لطغيان الكبار. وهكذا تطغى الذاتية والاستبدادا واستغلال النفوذ وشراء الذمم عند المسؤولين،ويستشري النفاق والتزلف والمراوغة والغش عند من دونهم. وتأخذ شخصية القيادة بُعدها الخطير عندما تتجسد في رأس الدولة وهذا ما تعرفه معظم الأنظمة في البلاد العربية حيث يستوي في الطغيان التقدميون والمحافظون. وتجدر الإشارة إلى أن هذا النوع من القيادة النرجسية هي التي يحرس أعداء الإسلام على إبقائها في السلطة ، لأنها تخدم مصالحهم بدون أي تحفظ. يتعامل ويُعامل قائد البلاد المتخلفة ، ملكا كان أم رئيسا للجمهورية ، وكأنه من طين غير طينة مواطنيه. ولا يكتشف المواطنون حقيقة قيادتهم إلا عندما يشاهدونهم يتكلمون ويتملقون في صَغار غير مصطنع قادة الاستكبار العالمي. وهكذا تُنسب له في بلاده كل عبقرية وينزه عن كل نقص أو خطأ. فيتصرف في البلاد والعباد كيف يشاء ، من دون حسيب ولا رقيب، وإن تكرم أحيانا بإخبار مواطنيه في خطاب سام بما هو فاعله ، عندما يكون القرار ذا تأثير مباشرعلى حياة الناس ، فليس ذلك من قبيل الاستشارة - لأن الشعب لم ولن يبلغ سن الرشد- وإنما لأعطاء القرار الصبغة الرسمية التي تجعل من كل منتقد أو ممانع في التنفيذ خارجا عن الشرعية ، إن لم يكن خائنا وجب معاقبته. 
|
|
05-31-2011
|
#2 | |
 
|
أما مظاهر العشوائية والارتجال وغياب المنهجية فهي واضحة للعيان في بلادنا العربية ولا شك أن للقيادة الفردية المزاجية على مختلف المستويات دورها في تكريس هذا الوضع المزري.والخطير في الأمر هو تشكيل عقلية لدى عموم الناس انسجمت تمام الانسجام مع هذه الفوضى التي أضحت مقبولة لدى الناس،بل صار الكل يساهم في إدامتها ،ولم تعد الأخطاء ولا العبث بالأموال العامة،ولا ضياع الوقت والجهد الناتج عن العشوائية والارتجال، تعرض مقترفيها للمحاسبة ولا المعاقبة،ولا حتى الملاحظة !، إلا إذا اقتضت مصلحة الكبار ذلك،ولم يعد الناس يشعرون بالمسؤولية العامة ،أعني : أن من حقهم أن يحاسبوا المسؤولين على أفعالهم .ولا شك أن هذا من أخطر الأمراض التي يمكن أن تصاب بها الأمم ،لأن الله قد جعل من سنن حفظ الأمم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.ولا بد من أن يتأثر بسلبيات هذه البيئة الفوضوية كل من يعيش فيها ،ولا شك كذلك في أن العمل التربوي الاجتماعي قد نال نصيبه من الارتجال والعشوائية، وقصر النظر.وكان المفروض فيه أن يكون أقوى من سلبيات البيئة المحيطة إن الساحة التي نعمل فيها ،قطريا أو عالميا، قد تعقدت وتداخلت فيها المصالح والصراعات،بحيث أصبح من المستحيل التعامل معها من دون تخطيط ،والتخطيط المحكم يعوض النقص المادي والبشري في أي صراع والتخطيط نهج إسلامي أصيل يقرره الله عز وجل بقوله لرسول الله صلى الله عليه وسلم: وشا ورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله.فلا يعقد العزم على العمل إلا بعد إعمال الشورى ،والشورى السابقة للعمل تستوعب كل مراحل التخطيط ،بدءا بجمع المعلومات حول الإشكالية المطروحة للعلاج ،ثم تقليب وجهات النظر بخصوص المعالجة ، وفي النهاية رسم خطة التنفيذ بأبعادها البشرية والمادية والزمنية. |
|
|
|
|
05-31-2011
|
#3 | |
|
كما تتميز الدول المتخلفة بغياب النقد الذاتي ، فالقائد الملهم ،الذي أحاطوه بكل عبقرية ،لا يمكن أن يخطئ ، وبالتالي لاحاجة للنقد الذاتي .ويجب على الكل أن يعلم أن أي اجتهاد بشري معرض للخطأ والصواب ، وأن النقد الذاتي الموضوعي الذي يشير للإجابي، كما يشير للسلبي ظاهرة صحية علمنا إياها القرآن الذي كان يثني على المؤمنين عند العمل الحسن ،ويعاتبهم ويبين أخطاءهم عند ارتكاب الخطأ، المهم هو أن لا يفهم من النقد الذاتي الحديث فقط عن السلبي ،فهذا من شأنه أن يوهن العزائم، والأصل أن يكون الشعار: فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره. ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره. أما التخلي إطلاقا عن ذكر الأخطاء ،بدعوى أن لذلك أثرا سلبيا على نفسية العاملين، ولا يجب أن نُظهر للناس إلاالوجه المشرق من العمل ،فهذا مسلك خطير تربويا وعمليا، حيث يتربى العاملون على عدم الصدق ،افتقاد الشجاعة والمسؤولية في تحمل المشاكل ، كما أن التستر على المشاكل لا يحلها،بل يتركها تتراكم وتتضخم لتنفجر بشكل عنيف قد يأتي على البنيان من قواعده. إن النقد الذاتي الموضوعي هو الذي يطورالعمل في الاتجاه السلمي والقوي. |
|
|
|
|
05-31-2011
|
#4 | |
|
ومن المظاهر المحزنة للتخلف،الاستعاضة بالكلام عن العمل.فكم عقد حكامنا من مؤتمرات ؟ وكم خطبوا وكم وعدوا؟ وكم شجبوا ونددوا وتوعدوا؟ولم تزداد قضايانا الكبرى إلا تراجعا ،من الوحدة العربية إلى التنمية الاقتصادية إلى تحرير فلسطين ونخشى أن يكونوا قد فقدوا حتى القدرة على الكلام بخصوص القدس ولقد تولد عند الحكام والمحكومين شعور بأن حل أية قضية من القضايا المحلية أو العالمية يقف عند حدود الكلام عنها ،غيرأن النتيجة النهائيةهي أن الكلام الرسمي لم تعد له أية مصداقية لدى الشعوب ولم يسلم أي عمل من هذا الداء !! حيث نبغ عندنا الخطباء والمتكلمون أكثر من ذوي الخبرة العملية الميدانيين.ويلاحظ أن القيادات تختار للمسؤولية في قضية معينة من يحسن الكلام عنها،عوضا عن اختيار القادر على معالجتهاكم قدمت تقارير تستعيض عن عرض المنجزات الفعلية بعرض ما ينوي المنفذون إنجازه في المستقبل؟!وما أسهل أن يطلق المتحدث عنان خياله ليرسم على الرمال المنجزات المستقبلية الهائلة... إن الله عز وجل يحذرنا من أن نقول ما لا نفعل: ياأيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون.، وحثنا سبحانه على العمل : -وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون إن العمل هو الذي يبقى ليراه الله ورسوله والمؤمنون ،أما الكلام فهو حجة على صاحبه إذا لم يلتزم به.فيجب أن يربى العاملون على أن الكلام مسؤوٍلية كبرى أمام الله والتاريخ وأن عليهم أن لا ينزلقوا إلى المراوغة السياسية ،فهي قرينة الكذب والنفاق.وأن عاقبتها فقد ثقة الناس فيهم ،وهذه طامة كبرى. وكما نعرف أن الوقت من عمر الإنسان ،وهو الوعاء التاريخي الذي تقام فيه الأعمال ،ورأس مال لا يعوض إطلاقا ،ورغم ذلك فلا يحظى في البلاد المتخلفة إلا بقيمة ثانويةوما يزال عدم احترام الوقت مرضا مزمنا يعاني منه كثير من الأفراد في مواعيدهم التي لا تُحترم ،وفي لقاءاتهم التي تطول من غير فائدة ،وفي تخطيطهم الذي لايضع للإنجاز وقتا محددا إن الله قد أ قسم بالعصر تأكيدا لقيمة الزمن،وآمرنا صلى الله عليه وسلم أن نغتنم الشباب قبل الهرم ،والفراغ قبل الإنشغال،كماجعل صلى الله عليه وسلم إخلاف الوعد من صفات المنافقين .فما أحوج العاملين والمسؤولين والقادة أن يقدروا الزمن حق قدره لأن الزمن لا ينتظر الواقفين ،ولا يمكن أن ننتظر نهضة حقيقية إذا لم يعد للزمن والموعد قيمته في التربية والإدارة ،والمتجر والاجتماع والبيت والمدرسة. كُتب في 02-18-2011, 03:35 am الغزال الشمالي |
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة الغزال الشمالي ; 05-31-2011 الساعة 02:49 PM
|
|
05-31-2011
|
#5 | |
 
|
مممم
مقال قيم بمحتواه ..عن التخلف بالاصح مخلفات التخلف وما نتج عنها ..؟ شمل امور عدة بلدان .. شعوب .. افراد .. جماعات اي نعم سيدتي .. التخلف والجهل آفات خطيرة .. الشعوب المتقدمة .. تحاول محاربتها بالعلم والثقافة والوعي .. بما يتناسب مع ثقافات بلادها من عادات وتقاليد واخلاقيات .. فكم من العادات والتقاليد التي لم تعد تتناسب مع وقتنا الحالي ومع اسلوب حياتنا المعاصر .. رغم ايجابياتها وتميزها عن باقي الدول .. الا ان تطبيقها كما في السابق اصبح امر صعب التحقيق ..! وكم من التصرفات والسلوكيات التي لاتعبر سوى عن جهل وتخلف اصحابها بعيدا عن الأخلاق والعلم .. الا انها عادات وتقاليد لا يمكن التخلي عنها ..!! فمن ربى على شي شاخ عليه .. فصعب يالغلا ان يتغير امر .. منذ الخليقة وهم يمارسونه .. ومتقيدين به .. اي نعم .. بالعلم نتقدم .. نتطور .. ونتحضر .. وعقولنا للافضل وووالخ .. ولكن هنالك الدول لا تستطيع ان تغير ما كانت عليه .. من تطبيقات شرعية واسلامية ... تخالف بها .. لاجل التقدم والتطور ..! وايضا .. لا تهتم بمن يقول عنها متخلفة او ماشابه .. وكل له سياسته الداخلية بنظمه وقوانيه .. غالتيي الغزال .. هذا ما يحضرني من فهم للموضوع العذر لردي .. وسلمت الايدي للموضوع القيم .. تحيتي واحترامي .. |
|
|
|
|
05-31-2011
|
#6 | |||
|
مممم،، صراحة عجبتني هذه الامممم مع أنه يمكن أن يكون لها عدة احتمالات و مفاهيم :) أنثى رومانسية الشرع لا يمنعنا من التقدم وليس هو سبب تخلفنا ياغالية ، أنت تعرفين أن العكس هو الصحيح تماما، ولا أعتقد أن أحدا يجرؤ أن يزعم هذا إلا إن كان جاهلا تماما بالاسلام ويحكم بما يشاهده من أشباه المسلمين الذين ضيعوا دينهم بتخلفهم أو له مصلحة في تشويه الإسلام . فلو كنا فعلا نطبق شرع الله (حاكم ومحكوم ) وما نزل في كتابه الكريم ونتبع سنة رسوله صلى الله عليه وسلم لكنا فعلا وبحق خير أمة أخرجت للناس سواء اقتصاديا ،علميا أو اجتماعيا .وتاريخ السلف خير دليل على هذا:: إذن لا نحتاج أن نبرر تقاعسنا وتخاذلنا بأننا لن نتخلى عن ديننا من أجل التقدم والتطور..لأنني هنا أعني التقدم والتطور الحقيقي وليس هذه الهرجة التي نراها من بعض من يدّعي التطور. أختي أنثى رومناسية إذا كانت مشكلة المشاكل في بلادنا على العموم هي التخلف العلمي والتقني ، فهل يوجد كمثل الإسلام مبدأ يدفع أتباعه فردا فردا إلى طلب العلم وتسخيره من أجل التقدم وتحقيق الخير دنيا وآخرة ؟.. وإذا كانت مشكلة الفقر والتفاوت الطبقي والظلم الاجتماعي ، فهل يوجد عن الإسلام بديل يضمنما يضمن من توزيع الثروات بما لا يبقي محتاجا، ويرسخ التكافؤ بين الجميع بما لا يضيع معه حق ماديّ ولا معنويّ ،ويقرّر العدالة الاجتماعيه الشاملة نظرة وتطبيقا بما يزيل كل مظلمة من المظالم؟.. وإذا كانت مشكلمة الفساد والانحطاط الخلقي ، وسواد الرشوة والمحسوبية ، وضياع القيم والمثل العليا ، فأين ما هو أسمى من أخلاق الإسلام وقيمه ومثله وهي بمثابة العمود الفقري في كل مجال من مجالات الحياة وأين في غير الإسلام ذلك الوازع الداخلي الحي والضابط الفعّال للتصرفات والسلوك ، الذي لا يغني عنه نظام أو قانون ولا يستغني الإسلام به عن النظام والقانون؟.. وإذا كانت مشكلة المشاكل قائمة في فوضى الإدارة والقوانين والأنظمة المتناقضة ، والدساتير والتشريعات والمؤسسات المختلفة المتضاربة ،فهل من حلّ لها غير الحلّ الإسلامي والمُشرّع فيه هو الله والناس سواسية ، والأمر فيه تسيير مصالح النّاس وفق ما يرضي الله ويحقق خيرهم دنيا وآخرة والحاكم فيه أجير حكمه أمانة يحاسَب عليها حسابا دقيقا ، وولاية كلّ أمر من الأمور فيه مسؤولية أمام المسلمين ،وأمام رب العالمين من قبل ومن بعد، وأمام حساب النفس التي يصنعها الإيمان صناعة جديدة ويصوغها لتقوّم ذاتها باستمرار.. إذا كنا نشكو الفرقة فمن وحّدنا ويمكن أن يوحدنا سوى الإسلام؟ .. أو كنا نشكو المهانة فمن أعزّنا ويمكن أن يعزّنا سوى الإسلام؟ .. وإن كنا نشكو الضعف والهزائم فمن قوّانا وجعلنا أمة مهدية هادية تحقق الفتوحات والانتصارات سوى الإسلام ومن يمكن أن يعيد لنا مكانتنا ودورنا في البشرية سوى الإسلام؟.. إن هذا كله من مشاكلنا اليوم( سبب تخلفنا) وتبقى مشكلة المشاكل أن العقيدة خبت في النفوس فإن لم تتّقد من جديد ستزداد المشاكل تراكما ، وتتكرر الشكاوي ، وتتعاقب المآسي دون أن نجرؤ على مجرّد التأوّه تحت وطأتها ..فإلى متى يستمر ما نراه من إهمال لهذه القوةالعظيمة قوة الإسلام،وفيها أسباب تقدمنا وتحررنا وعزتنا ووحدتنا وقوّتنا ..فيها أسباب خيرنا دنيا وآخرة .. أنثى رومانسية لك الشكر والشكر قليل أسعدني مرورك الطيب ووتعقيبك القيم مودتي الخالصة مع تحية وتقدير |
|||
|
|
|
05-31-2011
|
#7 | |
|
مممم << لا تعني بقلب القصيد معنى والعكس صحيح هههه
غاليتي .. كل ما سرد اعلاه على عيني وعلى راسي .. ولربما لا افقه جيدا اعماق الامور .. ولكن اللي اعرفه ان لكل بلد وشعب ما يعني من قوانين عرفية يطبقها بعيدة كل البعد عن الحضارة التي يطلقون على انفسهم من تقدم وحضارة وتطور وووالخ .. يقولون في علم النفس ان الأنسان في دواخله يميل الى ان يصدق ما يعتقده .. ويحنق على كل من يخالفه في فكره .. هنا .. لا ادري ماهو مفهوم المجاملة ..بمعناها حقيقة وكيف تكون انواعها ..! أتكون على حساب نفسي ام على حساب الاخرين .. اتكون ( نفاق .. ام مجاملا لعدم الشجاعة ) ! لكنني اقول وبكل وضوح وتجرد .. انني لست بهذا ولا ذاك ..! بل انني لا اريد ان اكتسب اعداء بدون طائل .... لاني على يقين أن مجتمعاتنا لا تتقبل الراي المخالف لها بتاتا مهما أدعوا بخلاف ذلك !!! . اتعلمني لماذا ..؟ لاننا شعوب لا تريد ان تسمع الا ما يدغدغها .!!! هذي مشكلتنا للاسف سيدتي .. ومشكلة كل فرد لا اقول عنه جبان او خواف او ما شابه .. بل انا هنا اتكلم عن النخب المثقفة ايضا ..! كل يجامل على حساب علمه وثقافته وفهمه لامور كثيرة يدرك انها خاطئة غير صحيحية .. ولكن ما باليد حيلة .. عيوننا ترى واذاننا تسمع دون كلمة من افواهنا تعارض لتثبت حقها عالاقل ..وللموضوع شعب وابواب كثيرة .. اكتفي هنا رائعتي .. ربما لم اجدي نفعا بردي ولكن >> ( ممممم ) لها معنى بقلب القصيد صراحة ;) وهذا دال من ردي الدبلوماسي .. :) يعطيك العافية والعذر لردي .. احترامي لك ولفكرك النير .. |
|
|
|
|
06-01-2011
|
#8 | |||
|
مممم ( نقلا عن أنثى رومانسية) أَفهم أختي أن الأمة العربية والاسلامية عندما كانت في قمة تقدمها الحضاري ،أعني العصر الذهبي الاسلامي الذي امتد لغاية القرن الرابع عشر والخامس عشر الميلادي،، ثقاثة كانت فريدة من نوعها والتي أثرت على المجتمعات في كل القارات (فن ،زراعة،سياسة ،اقتصاد ،صناعة ،أدب ،ملاحة ،طب وفلسفة فلك...وكل العلوم والتكنولوجيا) يعني في هذه الحقبة لم تكن المجتمعات تطبق الأعراف لذا وصلوا إلى ما وصلوا إليه من تقدم وتطور ؟! أم أن في ذلك الوقت لم تكن هذه الأعراف موجودة أصلا ؟ والآن بوجودها تتناقض مع التقدم والتطور, لذا يسود التخلف في هذه المجالات . على حسب معلوماتي المتواضعة الأعراف كانت سائدة من القدم وجاء الاسلام وهذبها صراحة ياغالية لم أفهم ما علاقة أعراف مجتمعات البلدان بالإنتاج والتقدم العملي والعلمي والاقتصادي والعدل السياسي والاجتماعي؟ أعتقد أننا لا نتكلم عن نفس التقدم والتطور ياغالية،،وهنا فقط يكمن اختلافنا ،، على العموم أحترم رأيك ووجهة نظرك وأقدرها و أشكرك جزيل الشكر على المرور الذي بقدر ماشرفني سرني جدا وبما أن المممم معناها بقلب القصيد ،،فسأفهمها كما أريد وأود يادبلوماسية  احترامي مع تحية ود وتقدير |
|||
|
|
|
| كاتب الموضوع | الغزال الشمالي | مشاركات | 7 | المشاهدات | 2764 |
|  |
| انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل)
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 03-30-2024, 01:29 PM
(إعادة تعين) (حذف)
|
|
| لا توجد أسماء لعرضهـا. |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 09:43 PM بتوقيت الرياض
Designed and Developed by : Jinan al.klmah