مازال مصرا على ان يقول احبك بقلمي

بداية القصة

كمعظم قصص حب هذا الزمن
يلتقي بفتاة و يعاملها بكل رقة
و بكل مرة يزيل عنها جزء من خجلها
حتى تنسى انه غريب عنها
تعامله كزوج لها
فتتكلم معه بكل شئ
متعدية الخطوط الحمراء و هل هناك خطوط مراء بالحب؟

ياتي يوم تستقبل فيه رسالة منه
عذرا لا يمكن ان تكوني لي زوجة فكيف اؤمنك على نفسي و عرضي
فتجبه الم تكن انت من كشف سدار خجلي
الم تكن انت من اعطاني الامل و الورود اانت ام شخص سواك

يطلب منها ان يراها
فيقل لها هلا عودتي الى الله
انسيني يا بنت الحلال

تمشي الفتاة و الدموع على وجهها
فيمر اسبوع يتصل بها
عذرا حبيبتي فانا كنت منزعج قليلا
اريدك معي

تستبدل الفتاة حزنها بفرحا
ربما انتصرت على نفسها
و لكنه كلما كانت بمشكلة وجدته بعيدا
حتى جاء يوم قال لها عذرا وجودك ليس سوى حضن ارتاح فيه

تعليقي على تلك القصة
هي حقيقية و ليست من وحي الخيال لا اعلم من اخطا بحقها اكثر هي ام هو لكنها جعلت من نفسها ضحية

المواضيع المتشابهه:

• آيفون 4 الأبيض - لازال هناك أمل
• لاقلت احبك والله اني احبك
• باب التوبة لازال مفتوحا
• مازال عطرك يسكني
• ذبحها وهو يقول لها احبك

الله الله قصه رااائعه
سلمت الايداي ابداع بالقصه
قلم لامع بمنتدانا الغالي
تحياااتي

تسلمي ريماس