~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]() الذهب والعاصفة: رحلة إلياس الموصلي إلى أميركا - أول رحلة شرقية إلى العالم الجديد يضم هذا الكتاب بين دفتيه أقدم نصّ عربي عن القارة الأميركية وضعه الرحالة العراقي إلياس حنا الموصلي الذي انطلق من بغداد سنة 1668 في رحلة إلى "العالم الجديد" استمرت نحو عشر سنوات، ليكون بذلك أول رحالة شرقي يغامر في الوصول إلى أميركا الوسطى الجنوبية في النصف الثاني من القرن السابع عشر. الكتاب بصدر للمرة الأولى بالعربية، ويعتبر بحق وثيقة فريدة من نوعها عن أوضاع القارة الأميركية في فترة شهدت حمّى البحث عن الذهب والفضة، فضلاً عن قيمته كأثر أدبي لا يخلو من طرافة. رحلة الموصلي تكشف عن صور مؤلمة لأوضاع أحفاد حضارة المايا والإنكا وغيرهم من الأعراق التي سكنت القارة من أقدم الأزمنة. ورحالتنا العربي ينقل، بعفوية وحياد، قصصاً حزينة وأخباراً متواترة عن المصائر الفاجعة التي تسبب بها سعار النهب الاستعماري، وما كرّسه التعسف الأوروبي من خوف تأصل في الشخصية الوطنية لمن بقي حياً من السكان الأصليين لتلك البلاد. صدر الكتاب ضم سلسلة "إرتياد الآفاق"، وهي سلسلة من الكتب في أدب الرحلات، أعدها وحررها نوري الجراح وهو يهدف منها إلى بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية من خلال تقديم كلاسيكيات أدب الرحلة، إلى جانب الكشف عن نصوص مجهولة لكتاب ورحالة عرب ومسلمين جابوا العالم ودونوا يومياتهم، وانطباعاتهم ونقلوا صوراً لما شاهدوه وخبروه في أقاليمية قريبة وبعيدة، لا سيما في القرنين الماضيين، وفي هذا الكتاب الذي هو واحد من هذه السلسلة المذكورة، يجمع المحرر ما دوّنه الرحالة العراقي إلياس الموصلي عن رحلته الفريدة من نوعها والتي هي أقدم رحلة لشرقي إلى أميركا وفيها يسجل وقائع رحلته التي قام به إلى أميركا من النصف الثاني من القرن السابع عشر، والتي دامت 26 سنة (1668-1683). وقد جاءت هذه الرحلة في الفترة التي شهدت فيها القارة الأميركية حمَّى بناء المستوطنات والبحث عن الذهب والفضة وانتشار العبودية، ونشاط "ديوان التفتيش" الكاثوليكي وعمليات التنصير والتعذيب والإبادة التي مارسها المستعمرون الأسبان ضد أبناء القارى الأميركية. والرحلة، كما سيلاحظ القارئ، حافلة بالقصص والمرويّات والوقائع حول ذلك. رابط مباشر |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]() لهذا أسلمت ..رحلة البحث عن معنى ![]() كتاب للشيخ نوح حم كلر , أمريكي الجنسية , أسلم في مصر , بعد معاناة وصراع فكري أشبه برحلة الإمام الغزالي في كتابه " المنقذ من الضلال " وكانت النهاية هي الهداية , وكذلك أشبه بنهاية وخيار الإمام الغزالي بعد جهاده المرير في البحث عن الحقيقة . عالم دين أمريكي 1954 - الآن الاسم: نوح حاميم كلر تاريخ الميلاد: 1954 مكان الميلاد: أميركا المذهب: شافعي العقيدة: أهل السنة، أشعرية الاهتمامات: التصوف تأثر بـ: عبد الرحمن الشاغوري نوح حاميم كلر داعية إسلامي مقيم في الأردن من أصل أميركي، ومن مواليد 1954، زميل أول في مؤسسة آل البيت للفكر الإسلامي بالأردن[1]، وشيخ للطريقة الشاذلية في الولايات المتحدة الأميركية[2]. اعتنق الإسلام أثناء دراسته للغة العربية في جامعة الأزهر بمصر، وتتلمذ في سوريا على الشيخ عبد الرحمن الشاغوري، وأخذ عنه الطريقة الشاذلية سنة 1988 [3]. وهو من الشخصيات البارزة في الحوار الإسلامي المسيحي، ومن المساهمين في مبادرة كلمة سواء التي وجّهها علماء من مختلف التيارات الإسلامية إلى شخصيات دينية مسيحية[4][5]. عن ويكيبيديا Becoming Muslim - by Nuh Ha Mim Keller "I studied philosophy at the university and it taught me to ask two things of whoever claimed to have the truth: What do you mean, and how do you know? When I a ![]() The story of American former Catholic, Nuh Ha Mim Keller, who in the 25 years since his conversion has gone on to become one of the leading contemporary scholars of Islam. Born in 1954 in the farm country of the northwestern United States, I was raised in a religious family as a Roman Catholic. The Church provided a spiritual world that was unquestionable in my childhood, if anything more real than the physical world around me, but as I grew older, and especially after I entered a Catholic university and read more, my relation to the religion became increasingly called into question, in belief and practice. One reason was the frequent changes in Catholic liturgy and ritual that occurred in the wake of the Second Vatican Council of 1963, suggesting to laymen that the Church had no firm standards. To one another, the clergy spoke about flexibility and liturgical relevance, but to ordinary Catholics they seemed to be groping in the dark. God does not change, nor the needs of the human soul, and there was no new revelation from heaven. Yet we rang in the changes, week after week, year after year; adding, subtracting, changing the language from Latin to English, finally bringing in guitars and folk music. Priests explained and explained as laymen shook their heads. The search for relevance left large numbers convinced that there had not been much in the first place. A second reason was a number of doctrinal difficulties, such as the doctrine of the Trinity, which no one in the history of the world, neither priest nor layman, had been able to explain in a convincing way, and which resolved itself, to the common mind at least, in a sort of godhead-by-committee, shared between God the Father, who ruled the world from heaven; His son Jesus Christ, who saved humanity on earth; and the Holy Ghost, who was pictured as a white dove and appeared to have a considerably minor role. I remember wanting to make special friends with just one of them so he could handle my business with the others, and to this end, would sometimes pray earnestly to this one and sometimes to that; but the other two were always stubbornly there. I finally decided that God the Father must be in charge of the other two, and this put the most formidable obstacle in the way of my Catholicism, the divinity of Christ. Moreover, reflection made it plain that the nature of man contradicted the nature of God in every particular, the limitary and finite on the one hand, the absolute and infinite on the other. That Jesus was God was something I cannot remember having ever really believed, in childhood or later. بقية النص الاصلي بالانجليزية على الرابط : http://www.islamfortoday.com/keller04.htm أمّا الترجمة العربية التي قامت بها دار السلام مشكورة فهي على الرابط التالي بنسخة مصوّرة نص صغير أشبه بنص "المنقذ من الضلال" القصير أيضا , قراءة ممتعة مع رحلة البحث عن المعنى . [ http://www.mediafire.com/?1znc5bbgs4ki3z2 |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() الهايكو شكل شعري قديم ظهر في اليابان منذ قرون ، وهذا الشكل التقليدي له تاريخ طويل. ونشطت كتابته مع الشاعر المرموق باشو (1644 - 1694) وبوسون (1716 - 1783) ، وهو "وصف للطبيعة" أو "رسم للحياة". الهايكو قصيدة انبثقت من تقليد شعري آخر كان سائدا وهو الرينغا الذي وظف المثال والحكمة والقول المأثور. اشتغل الهايكو على الحواس الواقعية التي تسود الحياة اليومية ، أما التجريد والتعميم فهو مطلق الغياب. تتمثل ميزته الأساسية أنه قول لحظة بلحظة في زمان ومكان محددين. كما أنه أيضا تعبير عن الحياة السريعة الزوال. وتبدو قصيدة الهايكو سهلة ، ومن السهل الوصول إلى دلالاتها ولعل مرد ذلك يعود إلى بساطته الظاهرة ، لكن عمقه الفلسفي والجمالي يدل على عكس ذلك. الميزة الثانية هي الإيجاز في اللغة : وينجز الهايكو عادة في 17 مقاطعا تكتب على ثلاثة خطوط (5/7/5). الميزة الثالثة أنه يعتمد على الجملة الناقصة كما الحياة فهي لا تظهر أسرارها الخفية ، جمل إسمية غالبا معززة بمصدر وقليلا ما نجد جملا فعلية. الميزة الرابعة توظيفه للحواس : اللمس والذوق والسمع والشم والبصر ، تستخدم في الهايكو كإدراكات مادية من الواقع الملموس وليس كاستدعاءات عقلية. الميزة الخامسة: يوظف الهايكو أيضا حالات هزلية القصد منها السخرية وبعث الإبتسامة ، ففي كثير من الأحيان تتحول الصرامة في الحياة والدقة في التفكير إلى مواقف مضحكة. نبذة عن المؤلف ريو يوتسويا: شاعر ياباني ولد بمدينة سوبورو سنة 1958 ، ويعيش حاليا بطوكيو. بدأ كتابة شعر الهايكو سنة 1972. ساعم في تأسيس مجلة خاصة بالهايكو أطلق عليها إسم "طاكا" بمعنى "الصقر" ، وهي مجلة فصلية تعني بشعر الهايكو في أنحاء العالم. سمة 1986 نشر ديوانه الأول (جياي) بمعنى (رأفة). وبرفقة زوجته نيجي فويونو أسس سنة 1997 مجلة جديدة هي (موشيمغان) وتعني (العدسة المكبرة). نشر ريو عددا من الدراسات النقدية حول الهايكو والفن التشكيلي المعاصر والسينما. درس الأدب الفرنسي وناقش أطروحته الجامعية حول الشاعر الفرنسي غيوم أبو لينير. كتب بالفرنسية : - مقدمة لشعر الهايكو بلا حدود. - أنطولوجيا الهايكو في العالم. - نقد شعراء الهايكو. - تجارب من الهايكو. - الشعر على نهر السين. كما كتب العديد من الكتب والمقالات باللغة اليابانية. نبذة عن المترجم سعيد بوكرامي: - كاتب ومترجم مغربي من مواليد سنة 1965. - مقيم بمدينة الدار البيضاء. - عضو اتحاد كتاب المغرب. - مؤسس ومدير مجلة أجراس الثقافية. - مؤسس ورئيس الصالون الأدبي المغربي. - نشر في عدد كبير من الجرائد والمجلات المغربية والعربية ، وشارك في العديد من المؤتمرات والنداوات. |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]() - ديوان الشعر العربي- إعداد: أدونيس عندما باشر أدونيس في آخر الخمسينات من القرن المنصرم في نشر مختارات من الشعر العربي القديم في مجلة «شعر» لم يكن يسعى فقط الى مواجهة الحملة التي قام بها حينذاك الشعراء المحافظون والتقليديون ضد الشعر الحديث، مثبتاً لهم أنه أعلم منهم في شؤون الشعر القديم، بل كان يمضي في ترسيخ مشروعه «الحداثي» أيضاً مستعيناً بالتراث نفسه ومعيداً قراءته قراءة معاصرة ونقدية. وتمكّن أدونيس انطلاقاً من هذا «المشروع» الضخم أن يثبت أن الحداثة مهما تقدّمت، لا تمثل حالاً من الانقطاع الكلي عن التراث الشعري. وعندما جمع أدونيس تلك المختارات في ديوان شامل سمّاه «ديوان الشعر العربي» وصدر في أجزاء ثلاثة بدءاً من العام 1964، بدا عمله هذا جزءاً من تجربته الشعرية ومحطة مهمة في مساره الإبداعي. فالاختيار لم يكن مجرّد جمع لـ «جمهرة» من أشعار العرب بل كان عملاً شعرياً ونقدياً، غير خالٍ من بُعد نظري أو فكري. لعل أهم ما يميز هذا «الديوان» انه عمل شاعر وليس عمل مؤرخ أو ناقد. ويعتبر أدونيس أن الاختيار هنا هو اختيار شخصي أي ذاتي وليس موضوعياً. وهذا يعني أن شاعرنا لم يتقيد بأي مقاييس أو معايير تقليدية وتاريخية وفق ما درجت عليه «المختارات». لكن الذاتية لا تخلو هنا من الذائقة الخاصة والوعي والنقد مهما أوغلت في ذاتها. ****************** الجزء 1 الجزء 2 الجزء 3 |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
هذا الكتابُ مجموعةٌ شعرية للشاعر الفرنسي إيف بونفوا بعنوان ( الصوت والحجر ) قام بنقلها إلى اللغة العربية محمد بن صالح ، مرفقةً بحوارٍ مع الشاعر أجراه المترجم . والكتاب من منشورات دار الجمل الألمانية 2007 .
[http://dc255.4shared.com/download/aj...-___-____.pdf] |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() يوسف الخال (25 ديسمبر 1917 - 1987) شاعر وصحفي سوري ولد في 25 كانون الأول عام1917 في عمار الحصن، وهي إحدى قرى وادي النصارى في سوريا عاش صباه في مدينة طرابلس، شمال لبنان. درس الفلسفة على يد شارل مالك (1906 – 1987) إلى أن تخرج بدرجة بكالوريوس علوم. أنشأ في بيروت دار الكتاب، وبدأت هذه الدار نشاطها باصدار مجلة "صوت امرأة" التي تسلم الخال تحريرها، بالإضافة إلى إدارة الدار حتى سنة 1948. سافر سنة 1948 إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعمل في الأمانة العامة للأمم المتحدة في دائرة الصحافة والنشر. تزوج من الرسامة هلن الخال. قرر العودة إلى لبنان سنة 1950، لكن استدعي للسفر مع بعثة الأمم المتحدة لتهيئة ليبيا للاستقلال. وعاد إلى لبنان سنة 1955. أنشأ مجلة «شعر» الفصلية التي صدرت بين العام 1957 والعام 1964. ثم استأنفت الظهور في أول 1967. وأعيد طبع مجموعتها كاملة في 11 مجلّداً. وفي عام 1967 أنشئت دار النهار للنشر فانضم إليها مديراً للتحرير. أنشأ(1957-1959) صالوناً أدبياً لافتاً هو صالون مجلة «شعر» المعروف ب«صالون الخميس».أركان الصالون كانوا: الشعراء: يوسف الخال، أدونيس، أنسي الحاج، شوقي أبي شقرا، فؤاد رفقا.تزوج للمرة الثانية من الشاعرة مهى بيرقدار، وله منها ولدان: يوسف، وورد. توفي سنة 1987بعد صراع مع مرض السرطان. مؤلفاته : • السفر • سلماي (1936). • الحرية (1944). • هيروديا – مسرحية شعرية (1954). • البئر المهجورة (1958). • قصائد في الأربعين(1960). • ترجمة "الأرض الخراب"، ل ت. س.اليوت، 1958 • ديوان الشعر الأميركي،(مختارات شعرية) (1958) • روبرت فروست، (قصائد مختارة) (1962) • الولادة التانية (1981) • الحداثة في الشعر (1978). • رسائل إلى دون كيشوت. • دفاتر الأيام 1988 تمنياتي لكم بإبحارٍ ممتع مع الشاعر . [http://dc189.4shared.com/download/9LiQBAFH/___-__.pdf ] |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ادعت وسيطة روحية انها استطاعت الاتصال بروح أمير الشعراء أحمد شوقي فأملى عليها هذه القصائد ، والكتاب قدم له دكتور رؤوف عبيد الاستاذ بكلية الحقوق والذي دفع بصحة نسبة هذه الباقة من الشعر والنثر لأمير الشعراء مستدلا بعدم دراية الوسيطة بالشعر وكان الاولى بها نسبته الى نفسها ولو فعلت لأضحت أشعر الناطقين بلغة الضاد كما استدل بوجود الخصائص المميزة لأشعار شوقي كما أن هذه الظاهرة (الوساطة الروحية) حسب قوله قد بحثت علميا وفي أعرق الجامعات وأعلاها شأنا ، وتوصلت الى دلائل حاسمة أثبتت هذا الأمر. كما ساق الدكتور رؤوف أخبارا مشابهة ، كخبر عن باتريشيا جودي الكاتبة المسرحية الكندية المهتمة بالعلوم الروحية قالت بأن روح برنارد شو تحضر اليها كل ليلة وأنها تكتب ما تمليها عليها من العالم الآخر. وقال زوجها بأن روح تشيكوف تحضر هي الأخرى وتكتب باتريشيا ما تمليه عليها ولا تقف اللغة الروسية عقبة فروح تشيكوف تقوم بعبء الترجمة بنفسها. وفي الكتاب باب عن آراء أعلام الشعر والنقد في تأييد تشابه هذه القصائد مع شعر شوقي. تحميل |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ستان عائشة تأليف: عبد الوهاب البياتي تاريخ النشر: 30/12/1998 الناشر: دار الشروق السلسلة: الأعمال الكاملة للشاعر عبد الوهاب البيباني النوع: غلاف عادي، حجم: 24×17 الطبعة: 1 مجلدات: 1 نبذة الناشر: حين انتظر الشاعر ماتت عائشة فى المنفى نجمة صبح صارت: لارا وخزامى/ هند وصفاء و مليكة كل الملكات تمثالا كنعانيا. نار حريق فى أبراج البترول و فى أبيات "نشيد الأنشاد" ودما فوق سطور "التوراة" وجباه لصوص الثورات. صارت نيلا و فرات. مهما طال حوار الأبعاد·· فستبقى بغداد·· شمساً تتوهج·· نبعاً يتجدد·· ناراً أزلية·· رؤيا كونية لطفولة شاعر يتوجع العشاق في صحراء وحدتهم يجوبون المساءات الكئيبة حاملين جحيمهم متوحدين مهمشين لبثوا بفعل تواصل الأزمان في ملكوتهم لا يكبرون شابت نواصي الارض دبّ الموت ، في الغابات فانقرضت وهم ينفتحون ويزهرون ويثمرون وبسحرهم قهروا التعاسة واصّلوا الإبداع في صحراء وحدتهم وكانوا / مايكون تركو على أسوار هذا الكون بعض رموزهم وهم الى أرض الكواكب يرحلون . http://www.4shared.com/document/2Ru_QyTc/______.html |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | بسمة روح | مشاركات | 1545 | المشاهدات | 232614 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|