من كل بستان زهرة ومن كل غيمة قطرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الاطلال شكرا لك الغزال الشمالى على فكرتك الجميلة الكتاب على مر العصور هو خير جليس فية وضع كل كاتب عصارة فكرة وتجربتة وماوصلنا من كتب الاقدمين الا القليل تعرض الكتاب عبر العصور لعدة محن كان ابرزها حريق مكتبة الاسكندرية القديمة وعزو المغول لبغداد والقائهم الكتب فى نهر دجلة حتى أنة قيل ان لون مياهة ظل اسودا لمدة شهر وذلك من المداد الذى كتبت بةتلك الكتب التى جعلوهاجسرا تعبر علية خيولهم وأيضا تعرض الكتاب فى عصور كثيرة للاضطهاد مثل احراق كتب بن رشد فى الاندلس وكذلك كما كان يحدث فى اوروبا فى عصور الظلام من احراق الكتب ومؤلفيها احياناكثيرة وقد قل الاهتمام بالكتاب فى عصرنا الراهن لدرجة كبيرة نتيجة لتغير طبيعة الحياة البشرية التى باتت تعتمد على السرعة فى كل شيئ فلم يعد هناك وقت للقراءة المتعمقة وكثر مدعوا العلم والمتفذلكين الذين يتخذون من الثقافة مظهرها وقشورها ليوهموا الاخرين انهم مثقفون وهم فى حقيقتهم أدعياء جعلنى اللة واياك ممن يستوعبون ما يقرئون وليس من الذين قال اللة فيهم كمثل الحمار يحمل اسفارا شكرا لك الغزال الشمالى لاحرمنا اللة من ابداعاتك القيمة دمت فى حفظ اللة

حقَّ لهذا المكان أن يطاول النجوم
فقد أنار فيه الفرقدان معا
صدى الأطلال مرورك هنا شرف لا يضاهيه شرف
من القلب مرحبا
كلي انتظار لروائع ترافق حضورك
مودتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نقاء الثلج الغزال الشمالي ازهارك رائعة وقطراتك تحمل المعاني الجمة دمتي متالقة

نقاء الثلج الأجمل أن تحطي زهرة من ذائقتك أيتها الرائعة
لك الود والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق الورد الغزال الشمالى هنا تجلت ذائقتك الفريدة ابدعتى بطرحك للفكرة لى عودة باذن الله تحياتى

الروعة في تواجدك أوراق الورد
كلي انتظار لروائع ترافق حضورك
مرحبا بك متى تعود ياغالية
مودتي

أيها الماضي..! لا تغيّرنا كلما إبتعدنا عنك ..
أيها المستقبل ..! لا تسألنا من أنتم ..وماذا تريدون مني ..؟
فنحن أيضاً لا نعرف ..
أيها الحاضر ..! تحملنا قليلا فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل ..!
( محمود درويش )

بعضنا كالحبر وبعضنا كالورق ..!
فلولا سواد بعضنا لكان البياض أصم ..
ولولا بياض بعضنا لكان السواد أعمى ..!

( جبران خليل جبران )

من أين عاد وجهك إليّ هذا المساء ؟
كيف أطلّ وسط هذا الحزن الخريفي ؟
أكتب إليك وخلف شباكي تبكي السماء ..
وفي ذاكرتي صور كثيرة لنا في كل المواسم ..
تصوّرت قبل اليوم أنني قد أستقبل الفصول معك ,
يبدو أنني سأظلّ أستقبلها وحدي ,
لا زلت أجوب شوارع التاريخ !
أبحث عن وجهي الضائع الملامح في وجوه السواح والغرباء ..
في وجوه الثوار والزعماء ,
في غربتي الكبرى يحدث أن أجمع أحزاني على كفيك وانتظر المعجزة ,
أن أزحف معك على الأرض الطيبة !
وأسقط الى جوارك متعبة ..
أيمكن لقلبك أن يحملني عندما يجب أن يخف الحمل !
أيمكن أن نحقق هناك كلّ الأحلام التي لم تكتمل ؟
كم كنت حزينة بعدك ,
ولكن صورتك وحدها سافرت وعادت معي ..
صورتك وحدها نامت معي في فنادق العالم !
ذات مرة أتاني صوتك من بعيد ,
كنت سائحة غريبة في بلد غريب ,
حاولت أن اراك كما أردتك أن تكون ,
وكانت سماء حيفا ماطرة ..
ولم أكن هناك فحسدتك .
- أيلول 1973



أحلام مستغانمي

وللحمامات شأن كبير فى المدن ألأسلامية
لان النظافة عند المسلمين ليست من الايمان فحسب
بل هى شرط لأداء الصلوات والعبادات عامة
ذلك فى حين أن كان مسيحيوا العصور الوسطى
ينهون عن النظافة ويعدونها منعمل الوثنيين
وكان الرهبان والراهبات يفخرون بقذارتهم
حتى ان راهبة دونت فى بعض مذكراتها فى صلف وعجب
أنها الى سن الستين لم يمس الماءمنها الا اناملها
عندما كانت تغمسها فى ماء الكنيسة المقدس
من كتاب قصة العرب فى اسبانيا
المؤلف هو الانجليزى ستانلى لين بول
المترجم هو الشاعر على الجارم
طبعة دار المعارف المصرية 1944

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الاطلال وللحمامات شأن كبير فى المدن ألأسلامية لان النظافة عند المسلمين ليست من الايمان فحسب بل هى شرط لأداء الصلوات والعبادات عامة ذلك فى حين أن كان مسيحيوا العصور الوسطى ينهون عن النظافة ويعدونها منعمل الوثنيين وكان الرهبان والراهبات يفخرون بقذارتهم حتى ان راهبة دونت فى بعض مذكراتها فى صلف وعجب أنها الى سن الستين لم يمس الماءمنها الا اناملها عندما كانت تغمسها فى ماء الكنيسة المقدس من كتاب قصة العرب فى اسبانيا المؤلف هو الانجليزى ستانلى لين بول المترجم هو الشاعر على الجارم طبعة دار المعارف المصرية 1944

ولا يكمل جمال الظاهر بغير النظافة ولا يكمل صفاء الباطن وحسن المعاملة بغير تقوى ولطافة
تحيتي صدى الاطلال لهذه الاختيارات الرائعة
جميلة عودتك فلا تحرمنا عودتك مرةأخرى
لك ولذوقك الراقي

من أراد صاحباّ فالله يكفي
ومن أراد مؤنساً فالقرآن يكفي
ومن أراد الموعظة فالموت يكفي
ومن أراد الغنى فالقناعة تكفي
ومن لم يرضى بهذه الاربعة فالنار تكفي
من أقوال أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب رضي الله عنة

(أين السعادة!!)

السعادة الغائب الحاضر..القريب البعيد..
الكل يطلبها ..الجميع يبحث عنها ..والقليل من يحصل عليها..
نسعى إليها ونفني أعمارنا في سبيل الوصول إليها..!
نصل وقد لانصل.!

""
تمضي السنون ويضيع العمر ونعلق أمر سعادتنا
في وظيفة ..فيحجب علينا انتظار تلك الوظيفة
كل ما هو جميل..

""
فتاة تعلق سعادتها بالزواج ..
فلا تستمتع بدنياها..لاسفر يفرحها ..ولامناسبة
تبهج خاطرها..ولاصحة يضيء شموع سعادتها..
وقد تتزوج فيكون في ذلك الزواج بؤس وشقاء..!
"
"
السعادة يجب ألا ترتبط بهدف معين..
أو أمنية معينة..أو أشخصا معينين..
فللسعادة وجوه غير مرئية..وأطياف ليست منظورة
..وإشراقات نغمض أعيننا عنها عمدآ..
السعادة ياصاحبي قد تكون في لحظة..
فاستفد منها..ثم استشعرها..

""

ومضة قلــم:
نبحث عن السعادة وهي بين جنبينا..!
في همسة ..في كلمة ..في نظرة..
يقينآ في سجدة..
وقد تكون في دمعة..تغسل ماعلق في الذاكرة من الألم.!
أشعل قناديل السعادة بيديك..ولتضيء دروبك بالإيمان..
عصافير الفرح تحيط بك وعنادل السرور تغرد من حولك!
فاستعد أيها المغترب إحساسك بالحياة..!


افتح النافذه ثمة ضوء/ خالد بن صالح المنيف