ونسينا أن لنا أجنحة

(من عرف الحرية والطيران نحو السماء لا يمكنه أن يفرح بقفص حتى وإن كان ذهبياً ومرصعاً.)


قصة كأن لسان حال الطائر يذكرنا بـ الثورات العربية والببغاء تلك الشعوب التى اختارات العبودية لاسيادها والطاعة والولاء لجلادها


نعم الحقيقية هى تلك النور الربانى الذى يهتدى بة فى غياهب سجون الظلم والقهر والاذلال وشمس الحق لاتغيب ولاتحجب بغربال .


ليس ينسى الطائر السجين ان ليس لة اجنحة فقط بل ينسى حتى الانسان ان لة لسان وعقل وانسانية وهوية ودين ورب اقدر على كسر قيودة النفسية والجسدية لاسترداد حقوقة وكرامتة والانتصار لدينة .


قصة ان قلت جميلة فقد بخست حقها لكنها تحمل فى طياتها الكثير من الجمال الادبى والخيال والحكمة والعبرة كيف لاتكون بهذا المستوى وقد نقلتها واحسنت الاختيار صاحبة القلم الرشيق العذب والعقل القريد الفذ الغزال الشمالى .


طاب يومك وطبتى صاحبة حضور وقلم يشار الية بالبنان .