الحب كما عرفته .. بقلمي

ممتنه جدا
لطيب تشريفك وجمال مداخلتك
اود ان اقرا نبضك دائما
تقديرى
المعنى
كن بخير

اوراق الورد
تسلبين الضوء من القمر
وتهبين الحب بلا استثناء
بكلماتك المعطرة بالاوركيد
برقة وسلاسة حرفك
يطيب لي ان اقضي اعذب اوقاتي
وانا انتشي بروعة احساسك
واقطف من ثمرات قلبك
الذ ّ المعاني
فشكرا لك

علاءأحمد
هذا المساء أتيت وقد تحاملت على نفسي كثيرًا
أتكأت على كتف أحلامي التي ظلت معلقه لفتره معينه
على أغصان الحياه ,,
أتيت فوجدت هذه الأسطر كزهور البنفسج التي أحب
تلوح لي من بعيد ..
دخلت فتاهت روحي بين روض من الجمال والرقه
نسيت حينها متاعبي حين تنسمت هواء الحريه ,,

هذآ المساء جميل جدًا بشلاله المنهمر
وهذا السمو في الحرف ,,

علاء أحمد

حرفك جميل جدًا
يروق لي دائمًا
فشكرًا لك

احيانا يشدنى الحنين الى كتاباتى الاولى
فلا املك سوى الاذعان

وهنا دعوة لمن يتابعنى
اشتاق لمروركم

تقديرى

استوقفت هنا كثيراً
من بداية العنوان / الحب كما عرفته
ومن تلك الوقفات بين :
نبض / يالايامي معك /أصارحك بشيء/
وأنا اختم
بأن تكون لي عودة تليق بكِ
وهذا وعد ...!

عودة اتمنى ان توفي ...!

بداية العنوان
كأنكِ تقولين علمني الحب كيف احبه والية ومنه يأتي الشوق
وبين القلب والحنايا حيث النبض
كأنها فصول السنه
بين البرد ووتقلب الليل والنهار
والبحث عن دفء مع اشارقة
شغف همسات صوته
واقف هنا امام الوصف البليغ
عندما تقولين واجمع كل مايضيق
به نفسي ونفسك وأحرقة ثم انثرة
للريح معزوفه عزفت
على وتر رائع بكرم هذا الحب.
وتأتين بصراحة مشاعركِ
التي وصفت لنا بها
كــ رساله للحبيب عبر اثير
اروح لتصلة هو بذات كما تدلها
بوصله الوجدان المرهف .
وتختمين بالوصف البليغ
الذي من الاستحالة ان يكون
ولكن ترجمة احساسكِ
لحظتها حاكت كأنها واقع .
القديرة / اوراق الورد
بأختصار شديد
دونكِ لا يشرق ال حرف ..!
ومعها من اسمكِ ألون الذي تشائين ..!
أطيب المنى
الفارس الغامض

حين تقترب من عالمى الكتابى
احس ببعض الخوف الا تستطيع كلماتى ايفاءك
حقا يليق بك وبحرفك

الفارس الغامض

ممتنه وخالقى لمتابعتك لنزف قلمى منذ بدايته
اعذرنى احيانا ترتبك كلماتى

امام حضور كريم كما انت

كل ماود
ان تكون قريبا من حرفى

اعذب التحايا

صاحبه الحرف الانيق اوراق الورد
كم انت رائعة
الحب كلمة صادقة لا تقال الا مرة واحدة

ندى العمر

عذرا لحضورى وردى المتاخر
اسعدنى جدا تشريفك

اشكر لطفك

مودتى