~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
![]() ![]() ![]() ذكر ابن القيم 39 فائدة للصلاة على النبي منها: 1- امتثال أمر الله سبحانه وتعالى. 2- حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة. 3- يكتب له عشر حسنات ويمحو عنه عشر سيئات. 4- أن يرفع له عشر درجات. 5- أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين. 6- أنها سبب لشفاعته إذا قرنها بسؤال الوسيلة له، أو إفرادها. 7- أنها سبب لغفران الذنوب. 8- أنها سبب لكفاية الله ما أهمه. 9- أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة. 10- أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة الملائكة عليه. 11- أنها سبب لرد النبي الصلاة والسلام على المصلي. 12- أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة. 13- أنها سبب لنفي الفقر. 14- أنها تنفي عن العبد اسم ( البخيل ) إذا صلى عليه عند ذكره . 15- أنها سبب لإلقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض، لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه، والجزاء من جنس العمل فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك. 16- أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه. 17- أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه وذكره عنده كما تقدم قوله : { إن صلاتكم معروضة عليّ } وقوله : { إن الله وكّل بقبري ملائكة يبلغونني عن أمتي السلام } وكفى بالعبد نبلاً أن يذكر اسمه بالخير بين يدي رسول الله . 18- أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه لحديث عبدالرحمن بن سمرة الذي رواه عنه سعيد بن المسيب في رؤيا النبي وفيه: { ورأيت رجلاً من أمتي يزحف على الصراط ويحبو أحياناً ويتعلق أحياناً، فجاءته صلاته عليّ فأقامته على قدميه وأنقذته } [رواه أبو موسى المديني وبنى عليه كتابه في "الترغيب والترهيب" وقال: هذا حديث حسن جداً]. 19- أنها سبب لدوام محبة الرسول وزيادتها وتضاعفها، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به لأن العبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه فسيتضاعف حبّه له وتزايد شوقه إليه، واستولى على جميع قلبه، وإذا أعرض عن ذكره وإحضار محاسنه يغلبه، نقص حبه من قلبه، ولا شيء أقر لعين المحب من رؤية محبوبه ولا أقر لقلبه من ذكر محاسنه، وتكون زيادة ذلك ونقصانه بحسب زيادة الحب ونقصانه في قلبه والحس شاهد بذلك. 20- أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه، فإنه كلما أكثر الصلاة عليه وذكره، استولت محبته على قلبه، حتى لا يبقى في قلبه معارضة لشيء من أوامره، ولا شك في شيء مما جاء به، بل يصير ما جاء به مكتوباً مسطوراً في قلبه ويقتبس الهدي والفلاح وأنواع العلوم منه، فأهل العلم العارفين بسنته وهديه المتبعين له كلما ازدادوا فيما جاء به من معرفة، ازدادوا له محبة ومعرفة بحقيقة الصلاة المطلوبة له من الله.وصلى الله وسلم على نبينا وعلى آله اجمعين المواضيع المتشابهه:
آخر تعديل وهج الذكرى يوم
01-24-2013 في 03:20 PM.
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
بارك الله فيك أخي البرنس رامي .. كنت أتمنى أن تكون هذه التهنئة في مكانها الصحيح ..
ولكن تعال معي لتقرأ معي هذا التقرير عن المولد النبوي : تعال معي لنرجع قليلا إلى القرون المتأخرة والتي ظهر فيها البدع فستجد بغيتك هناك .. فنشأة الاحتفال بالمولد أحدثت في عهد ( الفاطميين العُبيدين الروافض ) كما ذكر ذلك ابن كثير .. إذن هم أول من أحدث الاحتفال بالميلاد النبوي .. ولاشك ببدعية الاحتفال بالمولد النبوي وذلك لعدم وروده شرعاً ولم يفعله خيرة هذه الأمة فلم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الكرام ولا التابعون لهم بالإحسان في القرون المفضلة .. وعدم فعله مع توفر الدواعي على ذلك يدل على عدم مشروعيته ومن فعله كان مبتدعاً ضالاً قد أحدث في هذا الدين ما ليس فيه .. فعمله مردود عليه كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" وهو ضال لقول النبي صلى الله عليه وسلم " فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة" .. قال الشاطبي : " والعامل بغير السنة تدينا هو المبتدع بعينه " .. وهذا المُحتفل بالمولد ألا يكفيه الاقتداء بالصحابة والقرون المفضلة أم أن لسان حاله يقول: إنهم على ضلال عندما تركوا الاحتفال بالمولد! أم أن الصحابة لا يعرفون مقدار النبي صلى الله عليه وسلم فلم يعظموه حق التعظيم؟ أم أنهم استدركوا على الدين نقص ؟ والدين قد كمل كما قال الله تعالى: " الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإسْلامَ دِيناً )(المائدة: من الآية3) فالمولد هو تزيين الشيطان للناس أعمالهم .. وهو تشبه بأهل الكتاب في أعيادهم .. فإن هذا لم يفعله السلف مع قيام المقتضى له وعدم المانع منه .. ولو كان هذا خيرا مُحضا أو راجحا لكان السلف رضي الله عنهم أحق به منا .. فإنهم كانوا أشد محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتعظيما له منا وهم على الخير أحرص .. |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
مشكور اخوي. رامي على حبك لنبينا محمد عليه الصلاة والسلام
ولكن اخي هذا المعايده والاحتفلات بمولد النبي من البدع واضيف لما قاله اخي شهاب الله يجزاه خير الجزاء ويكثر من امثاله فلا يخفى ما ورد في الكتاب والسنة من الأمر باتباع شرع الله ورسوله, والنهي عن الابتداع في الدين , قال تعالى : ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ) آل عمران/31 , وقال تعالى : ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلاً ما تذكرون ) الأعراف/3, وقال تعالى : ( وأن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ) الأنعام/ 153, وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن أصدق الحديث كتاب الله , وخير الهدي هدي محمد , وشر الأمور محدثاتها ) . وقال صلى الله عليه وسلم : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ). رواه البخاري رقم 2697, ومسلم رقم 1718. وفي رواية لمسلم : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) . اللهم انا نسألك حبك وحب نبيك الكريم. ونعوذ ابك ان نقول ماليس لنا بهي علم اشكر صاحب الموضوع ومن علق عليه لعله وضح لنا الاخطأ. اللي ماكنا نعرفها |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | البرنس رامى | مشاركات | 2 | المشاهدات | 2044 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|