وآخر المطاف وصلنا المدينة القديمة المسلمة الواقعة بمحاذاة الشاطئ تضم الآثار الأكثر قدما بالمدينة. وتحتضن المدينة مسجد الحسن الثاني ذلك التحفة الأندلسية وثاني أكبر مسجد بالعالم,,
وهي الدار البيضاء ,,
مسجد الحسن الثاني
صُمم من قبل المهندس المعماري الفرنسي, ميشيل بينسيو. يبدو المسجد مثل سفينة ملكية رست على أبواب المحيط. انتهى بناءه في عام 1993, وهو أكبر مبنى دينيّ في العالم بعد الحرم المكي. لديه أطول مئذنة في العالم, ذات ال200 متر. يحمي الأثر مدرسةً, مكتبة, متحف قومي و قاعات محاضرات شاسعة. شارك أفضل الحرفيين المغاربة في الديكور الداخلي الرائع للمبنى
.
وإلى هنا تنتهي رحلتنا بحمدلله في ربوع المملكه المغربيه