ابكيت كثيرا حين قراتها

.





حين تجرح المشاعر لانستغرب تغيير مجرى النحو الصرف في اللغه ..
لأن المشاعر لن تعترف بها بوجود الألم الذي يشق الفؤاد

فلسطين الم بلا حدود لنا فكيف بالفلسطيني ذاته ..
وغفلة الأمة عار ... يشعرنا بالخزي ... فكيف بنظرة الفلسطيني ذاته
بالتأكيد سبكون احساس الفلسطيني ونظرته افوى بكثير ... ولن
يجد له في نحو وصرف اللغه مايحتوي مكنونات احساسه

غاليتي مي ..

جميل جدا هذا الحوار ..
احببت محتواه ... شكرا لك بحجم روعتك وتأقلك ..
دمتي ودام لنا نبض قلمك المعطاء ..
اسعد الله قلبك اين ماذهبتي