كاتبة تسخر من شعيرة الأضحية وتصف رؤيا إبراهيم بـ "الكابوس"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أثارني هذا الخبر الذي قرأته في أكثر من محطة الكترونية
قامت بنشره
..

يقول :

قبل سنوات هاجمت النجمة السينمائية الفرنسية السابقة بريجيت باردو المسلمين في فرنسا بسبب ذبح الأضاحي في عيد الأضحى، وعلى إثر ذلك خضعت لمحاكمات بسبب سخريتها هذه، إلا أن الجديد هو مهاجمة الكاتبة المسلمة فاطمة ناعوت لشعيرة الأضحية، واصفة إياها بالمذبحة ومشبهة رؤية النبي إبراهيم عليه السلام بالكابوس.

وهي كاتبة ليبرالية معروفة بآرائها المثيرة للجدل عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “بعد برهة تُساق ملايين الكائنات البريئة لأهول مذبحة يرتكبها الإنسان منذ عشرة قرون ونيف ويكررها كل عام وهو يبتسم. مذبحة سنوية تتكرر بسبب كابوس باغت أحد الصالحين بشأن ولده الصالح”.

وفي إشارة سخرية من رؤية أبي الأنبياء، قالت ناعوت: “برغم أن الكابوس قد مرّ بسلام على الرجل الصالح وولده وآله، إلا أن كائنات لا حول لها ولا قوة تدفع كل عام أرواحها وتُنحر أعناقها وتُهرق دماؤها دون جريرة ولا ذنب ثمنًا لهذا الكابوس القدسي، رغم أن اسمها وفصيلها في شجرة الكائنات لم يُحدد على نحو التخصيص في النص”.

وتابعت “فعبارة “ذبح عظيم” لا تعني بالضرورة خروفًا ولا نعجة ولا جديًا ولا عنزة. لكنها شهوة النحر والسلخ والشي ورائحة الضأن بشحمه ودهنه جعلت الإنسان يُلبس الشهيةَ ثوب القداسة وقدسية النص الذي لم يُقل”.

ومضت ناعوت قائلة: “اهنأوا بذبائحكم أيها الجسورون الذين لا يزعجكم مرأى الدم، ولا تنتظروني على مقاصلكم. انعموا بشوائكم وثريدكم وسأكتفي أنا بصحن من سلاطة قيصر بقطع الخبز المقدد بزيت زيتون وأدس حفنة من المال لمن يود أن يُطعم أطفاله لحم الضأن الشهي. وكل مذبحة وأنتم طيبون وسكاكينكم مصقولة وحادة”.

اللهم لا تؤاخذنا بـ ما فعله السفهاء منا



المواضيع المتشابهه:

• حديث "يكون منبر إبراهيم عن يمين العرش"
• "بلومبرغ": "أدنوك" تدرس الاستحواذ على "oci nv" التابعة لـ "ناصف ساويرس"
• يا رفيقي .. "إبراهيم المريسل"
• " الأستاذ بشير التونسي " نرحب بك في منتديات وهج الذكرى
• "صلاة ياسر" و"أخلاق الشلهوب" و"مصحف العتيبي" تُدخل طبيب الهلال الإسلام

عندما ينسلخ المرئ من جلدته من المؤكد انه
لم يبقى له شيء يخاف عليه
ويكون اشد عداء لامته من الاعداء الاخرين
نسال الله العفو والعافية وان يهدينا سبيل الرشاد

شكرا لك على هذا الخبر

مودتي

اللهم لا تؤاخذنا بـ ما فعله السفهاء منا

مشكووووووره والله يعطيك الف عافيه

لاهنتي ع الخبر

امين يارب
وهج لا اعلم عندما يعاقب غير المسلم على السخرية من الاسلام بينما ينجو المسلم

وعليكم السلام


اعتذار تلك المارقه عن سخريتها من شعيره الاضحيه وليتها سكتت وما اعتذرت

اليكم النص.


فاطمة ناعوت تعتذر عن تصريحات ''مذبحة العيد''

قدمت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، الاعتذار للشعب المصري، بشأن تصريحاتها الاخيرة، عن أضحية عيد الاضحي، والتي أثارت جدلا واسعاً ووغضب مستخدموا مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة '' لم أكن أقصد، وأحترم العقائد السماوية''، على حد قولها. وقالت ناعوت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي''فيسوك''أمس الاحد، ''يبدو أنني، من دون قصد، قد تسببتْ كلماتٌ ثلاثٌ ذكرتُها (في سياق أدبي) في جرح مشاعر بعض الناس (وأعتذر لهم) حين أخذوها على غير ما أقصد وعلى غير ما تحمل تلك الكلمات من معنى، فقط لو أنصفَ قارئوها وعدلوا وصفّوا عقولَهم ونقّوا قلوبهم وأجادوا فنَّ قراءة المقال الأدبي، لا المقال الصحفي''. وأضافت قائله:''لهذا أقدّم هنا شرحًا دقيقًا لتلك الكلمات الثلاث: (مذبحة- رجل صالح- كابوس)، لأوضح لماذا كتبتُها وكيف أساء المتصيدون فهمها، وصدقهم البعضُ إما: عن سوء نية وعداء مسبق لشخصي (فهذا موسم لكل من يريد الظهور)، وإما: بسبب عدم وضوح كلماتي ربما، لأنني أكتب بصيغة أدبية مجازية، شأني شأن الشاعر حين يكتب مقالا. للأخيرين (فقط) أقدّم هذا البيان لأوضح ما خفى من قولي، وإن كنتُ أعلم أن الكلامَ على الكلام صعبٌ، مثلما صبّ الماء على الماء غير مُجدٍ، لكن ما حيلتُنا مع أناس يتصيدون ويفبركون ليداووا أمراضَ أرواحهم''. وتابعت موضحه:'' أن ضعيفُ الإيمان فقط، هو المشغول بتتبع إيمان الآخرين والتشكيك فيه، لكي يملأ صدوعَ روحه وشروخها، بأحجار بنيان الآخرين المتين. أما قويّ الإيمان فهو دائمُ القلق على إيمانه؛ مشغولٌ طوال الوقت بتكريس علاقته بالله، فلا يجد فُسحةً من عقله ولا وقته لتتبع إيمان الآخرين. ولأنه ذو ''نفس لوّامة''، فهو يعلم أنه غيرُ أهلٍ لحساب الناس، فلا يزاحمُ الَله في محاسبة عباده معه، وقبل يوم الحساب''. وأكدت أنها تعتز بالقرآن الكريم،'' قرأتُ القرآنَ الكريم عشرات المرات قراءة متعمّقة، وأحفظُ أجزاءً ثلاثة منه منذ طفولتي، مثلما أعتزُّ بأنني قرأتُ التوراة والأناجيل الأربعة في وقت مبكّر من حياتي، ولم أكتف بدراسة الرسائل السماوية وحسب، بل قرأت كل الفلسفات الوضعية كالبوذية والزرادشتية والطاوية وغيرها من اجتهادات بشرية تصبو لمعرفة هذا الخالق العظيم الذي نعبده جميعًا ونتطلع إلى عليائه، وإن عبر مساراتٍ ودروبٍ مختلفة، إنما جميعها في الأخير يُفضي إلى إله واحد لهذا الكون، لا شريك له سبحانه، مثلما تُفضي أنفاقٌ كثيرة إلى نور واحد في نهاية تلك الأنفاق، وبهذا فأنا أتفوق درجةً على سواي ممن ورثوا العقيدة وراثةً دون اختيارها بعد قراءة ما عداها من عقائد، لديّ رفٌّ في مكتبة بيتي يحمل القرآن الكريم إلى جوار تمثال تخيّلي للسيدة العذراء عليها وعلى ابنها السلام، جوار تماثيل للزاهدين: بوذا وزرادشت ودلاي لاما وغيرهم، أسميه: رفَّ: ''الباحثون عن الحقيقة''. فأنا أحترمُ مَن يجتهد للوصول إلى الله، حتى وإن عبر طريق مغاير لطريقي. فأنا أنزع نحو المنزع الصوفيّ الذي يجعل من المحبة لله ولخلق الله جميعًا (بشرًا وحيوانًا وطيرًا ونباتًا) نهجًا ودربًا في الحياة. لهذا تصالحتُ مع كل البشر مهما كانت عقائدهم، مثلما تصالحتُ مع كافة المخلوقات مهما كانت وحشية أو مؤذية. فأُربي في بيتي الأليفَ منها، ولا أشارك في قتل المؤذي منها، بل أترك هذه المهمة لسواي''. وأشارت إلي أنها''رغم أنني مسلمةٌ وأحفظُ من القرآن، إلا أنني أنتقي من ''الفلسفات''، (ولا أقول ''العقائد'')، الأخرى ما يناسب تركيبتي النفسية. لهذا حاكيتُ البوذيين والزرادشتيين في الامتناع نهائيًّا عن إزهاق أي روح، لأنني لم أخلقها لأُميتها، ولم أمنحها الروحَ لأسلبها منها، لهذا لا أستوعب فكرة هدر الدم والقتل، حتى قتل الحيوان والطير المُباح شرعًا في شريعتنا الإسلامية، وفي جميع الشرائع السماوية الأخرى. امتناعي عن ممارسة الذبح ''الحلال''، لا يعني أنني أستنكرها على غيري، أو أُنكر شريعتها الربوبية. إنما هو عدم مقدرة مني على اتباعها. تمامًا مثل تعدد الزواج المباح شرعًا في الإسلام، قد تجد رجلا يرفض أن يتزوج على امرأته رغم الرخصة الإسلامية بذلك. هذا الرجل ليس كافرًا لأنه لا يستخدم رخصته، إنما لا يستسيغ فعلها، وإسلامه صحيح''. ولفتت أنها ترفض القتل بشكل عام، مما جعلها ترفض '' عقوبة الإعدام حتى للسفاحين القتلة. لأننا يجب أن نكون أرقى من قاتلينا وإلا شابهناهم. وإنما ناديت كثيرا بمعاقبة القاتل بالسجن مدى الحياة، أولا لأن سلب الحرية أوجع من القتل، وثانيا لأن اللص والقاتل والنصاب وغيره من المجرمين، قد أساؤوا استخدام حريتهم، وبالتالي علينا أن نستلب منهم ما أساؤوا استخدامه، الحرية، وحتى المرشد العام لجماعة الإخوان ''محمد بديع''، وهو خائن حاول تدمير مصر في تقديري، انزعجتُ من حكم الإعدام الصادر في حقه وأعلنتُ هذا، فهاجمني المصريون كافة وقتها''. وقالت :''رماني الجهلاء بأنني أهاجم، بل وأهين، أبا الأنبياء خليل الله سيدنا إبراهيم عليه السلام! كيف أهين نبيًّا؟! وهو أبو الرسالات السماوية الثلاث؟ إنما كان البوست منصبًّا على رفض فكرة ''الذبح'' وليس على تكريس نبوته المكرّسة أصلا من قِبل السماء ومن آلاف السنين. وماذا في كلامي يُهين رسولا كريما؟ إنما ألمحتُ أنه هو نفسه لو كان يعلم ما سيُرتكب في حق مليارات الخراف بسبب حلمه الموجع بذبح ابنه، لربما كان رفض تلك المذابح السنوية. هذا رأيي الذي قد يُصيب وقد يخطئ رماني الكذابون بأنني أُنكر شريعة نحر الأضحية في عيد الأضحى! وما حدث هو أنني قلت: “لا تنتظروني معكم على مقاصلكم''. فهل حين لا أقدر على الذبح ولا أطيق مرأى الدم، أخرج من الملّة وأُكفَّر؟! إنما هو فقر إيمانهم يجعلهم ينتقصون من إيمان سواهم. وقلتُ إن النص القرآني لم يحدد فصيل ''الخروف''، بل قال ''ذبح عظيم'' وهو قول مجازي رمزي ليس بالضرورة يعني خروفًا او نعجةً أو جديًا''. وأختتمت ناعوت قائله :''أود أن أطمئن قرّائي وأحبتي إلى أنني مطمئنةٌ لإيماني بالله وأعرف أنه أدرى بي من نفسي، فلا أخشى شيئًا لأنه عالمٌ بصدقي مع الناس وحبي له ولخلقه وإيماني بأنبيائه ورسله وكتبه''. وكانت قد عبرت ناعوت عن رأيها بذبح أضحيه عيد الاضحي بأنها''بعد برهة تُساق ملايين الكائنات البريئة لأهول مذبحة يرتكبها الإنسان منذ عشرة قرون ونيّف، ويكررها كل عام وهو يبتسم، مذبحة سنوية تتكرر بسبب كابوس باغت أحد الصالحين بشأن ولده الصالح. وبرغم أن الكابوس قد مرّ بسلام على الرجل الصالح وولده وآله، لكن كائنات لا حول لها ولا قوة تدفع كل عام أرواحها وتُنحر أعناقها وتُهرق دماؤها دون جريرة ولا ذنب ثمنًا لهذا الكابوس القدسي، برغم أن اسمها وفصيلها في شجرة الكائنات لم يُحدد على نحو التخصيص في النص. فعبارة ''ذبح عظيم'' لا تعني بالضرورة خروفًا ولا نعجة ولا جديًا ولا عنزة. لكنها شهوة النحر والسلخ والشي ورائحة الضأن بشحمه ودهنه جعلت الإنسان يُلبس الشهيةَ ثوب القداسة وقدسية النص الذي لم يُقل، اهنأوا بذبائحكم أيها الجسورون الذين لا يزعجكم مرأى الدم، ولا تنتظروني على مقاصلكم. انعموا بشوائكم وثريدكم وسأكتفي أنا بصحن من سلاطة قيصر بقطع الخبز المقدد بزيت زيتون وأدس حفنة من المال لمن يود أن يُطعم أطفاله لحم الضأن الشهي. وكل مذبحة وأنتم طيبون وسكاكينكم مصقولة وحادّة.”

ردى عليها من الله ماتستحق تلك الحرباء وان قصرت لضيق الوقت
بعد هذا التصريح البجح والطعن بهذه الشعيره العظيمه اعتذرت تلك الناعوت وليتها ما اعتذرت

فقدمت اعتذار للشعب المصرى وكأن الامر لايهم الا شريحه معينه من المسلمين ممن وصفتهم جهلاء من المسلمين أساءوا فهمها
على حد تعبيرها وتركيبه نفسيتها العلمانيه المريضه والمعقده.
تلك التى تدعى انها حقوقيه ويزعجها منظر الدماء للباهائم ولم يتحرك حبر قلمها للدفاع عن دماء الابرياء من المسلمين
الذين يذبحون وتراق دمائهم البريئه بغير وجه حق لمجرد نزعات عرقيه ودينيه ودنيويه .!!

عجباً للانسان عندما يضمحل تفكيره وتتقلص انسانيته ويموت احساسه ليتطاول على خالقه ويقدح بتشريع الله
ويشكك بآيات الله المنزله من السماء لتصف رؤيا الانبياء التى هى حق ونبوه ووحى من الله بالكابوس وهم من لاينطق عن الهوى وشريعتهم قران منزل من الله !!
اى انجاس من مفكرين وكتاب منحرفين عن الدين والفطره والتوحيد ومنسلخين من العقيده ظهروا بيننا!!

والطامه الكبرى انهم يدينون بديننا ومن بنى جلدتنا !!
فاى طامه كبرى واين كانوا من قبل ام ان هشاشه العقوبه والقضاء وقضاه السلاطين وضعف الغيره على الدين جعلت لهم ثغره لينشروا سموم فكرهم العلمانى والليبرالى في المجتمع الاسلامى .

ام ان حكامهم الحاكمين بغير شرع الله غطاء لافعالهم المخزيه وفسادهم!

هؤلاء يصمتون دهراً وينطقون كفراً...وان اعتذروا خوفاً على ارواحهم لانهم يعلمون جيدا غيره المسلم على دينه عندما يطال احد انبياءه بسوء فانهم يعتذرون لكن بتكبر وكبرياء ليظهروا نفاقهم وسرائرهم وحقدهم على هذا الدين كما باعتذار تلك الناعوت.
فماذا ننتظر من واحده تصرح قائله ((أنا واحدة مخي علماني ومعنديش مشكلة بنتي المسلمة تتجوز واحد مسيحي عشان العقيدة ليست شرطا للمواطنة ..))

تلك التى تحمل الولاء لغير المسلمين لتهنئ المسلمين بعيدهم على حسابها بالتويتر وتقول كل مذبحه وانتم بخير
فاعتذارها عن تصريحها لم يكن اعتذار بل اصرار على عهر فكرها وانحطاط قيمها وانسلاخها من دينها
انكرت ثوابت قرانيه ليس من حق احد على البسيطه ان يبدل او يغير او حتى يقول رايه بها....و على حد قولها ان ماصرحت به نابع من انسانيتها فكلنا لانطيق منظر الدماء لكننا نسعد انها دماء تراق لاجل الله و لا نشكك ولا ننكر الشريعه الاسلاميه والطعن بالانبياء الذى رؤياهم وحى ورساله من الله .

فلسفتها ليست نص ادبى بل مداد تبارز به الله وشريعته وتطعن بالدين وتشكك بالرسل والانبياء ولا اجد الا ان اختصر ردها بمثل ماقالت وصرحت فى اعتذارها (فهذا موسم لكل من يريد الظهور)
نعم موسم لظهور امثالك لان بظهورهم ندرك اننا بزمن القابض على دينه كالقابض على جمره واننا بزمن الجهلاء والتركيبات النفسيه الغريبه والفكر المنحط والاخلاق الدونيه وسوء الادب مع الله لمثلك وامثالك لا تجد مايغطى عرى فكرها الضحل السطحى حتى ورقه التوت .
مثلها تظن انها سوف تشكك اجيال وعقود من المسلمين بدينهم فكل مسلم يؤمن بعقيدته الراسخه ويؤدى شرائع الله وهو سعيد ومبتسم
نعم نبتسم لاننا كمسلمين نؤدى اوامر الله طاعه وتقرب ومحبه لا كما وصفتى حبا وشهوه بالقتل ومنظر الدماء ايتها الجاهله ياعقيمه الفكر والفهم .

اسلوبك الادبى الركيك لن يغنيك عن الله ولن تفرى من عقوبه الله لاجل الظهور والشهره .

نزعتى عن نبينا ابراهيم رداء النبوه بقولك رجل صالح وان رؤيا الانبياء كابوس والله يصفه بانه قد صدق الرؤيا فانت اذا تحاربين الله وانبياء الله وشرع الله .

واسال الله كما بارزته بالمعصيه والقدح بالربوبيه ان يعجل بهلاكك او يعيدك لرشدك وان يخلصنا من هذه الاقلام وهذا الغثاء الذى زاد اوجاعنا كمسلمين فالاولى ان ننتظر من يذب عن المسلمين ويحقن دمائهم ويصون اعراضهم .

وانتى ايتها البهيمه تصلين لادراك الانعام وان من الانعام ماهو نافع لكنك وصلتى لدرجه التلاشى والعدم
قبحك الله واخزاك الا تاكلين اللحوم ام انها لاتستطاب عندك الا على موائد الاقباط والمسحيين بعيد الشكر والكريسمس والفصح التى تذبح به ملايين من الديوك الرومية ؟!!

وانتى تحضرى وتهنئى فى اعيادهم وتاخذى الصور التذكاريه مع قساوستهم !ولم يتحرك نصل قلمك بالقدح والرأفه على صعق الحيوانات وطريقه القتل البشعه وتعذيبها قبل موتها بمذهبهم وملتهم
لن اتطرق لدماء المسلمين لان مايجرى بعروقك من دماء لا ينبض بها عرق لاحوال المسلمين فلم نرى انسانيتك المزيفه
عندما رايتى دماء ابناء وطنك فى رابعه وقتل المسلمين بمصر برمضان اثناء صلاه الفجر؟!! اين كانت انسانيتك وقلمك ورقه مشاعرك الزائفه و لن اقول الم تشاهدى ذبح المسلمين فى الهند وبورما وحرقهم احياء وقلع اظافرهم وسلخ جلودهم او ازهاق الارواح بفلسطين وغزه واطفال سوريا .لانها لاتعنى لك شئ ولاتحرك ساكن سوى نهمك بمحاره الاسلام والمسلمين واجزم انك عند كتابه مقالك السالف بوصف الاضاحى بالمذبحة او حتى اعتذارك كنتى متخمه من وجبه لحم الأضاحي وهدايا جيرانك من المسلمين من اضاحيهم .
هل الجم قلمك عن دماء البشر البريئه وفاض المك لشريعه الله التى احلها وهى قربى لله بدمائها واظفارها وصوفها ؟!!

التى قال الله عنها بمحكم تنزيله( لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَٰكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَىٰ مِنْكُمْ ۚ كَذَٰلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ ۗ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ.)

يامن تدعين انك تحفظين اجزاء من القران وتقرئيه!!
أين حفظك للقرآن في أجزائك الثلاثة من قوله تعالى " فصل لربك و انحر "
وهو امر من الله لرسوله محمد صل الله عليه وسلم بالنحر وهى الأضحية او العقيقه او الهدى

يامن تتحدثين بأسلوب ادبى مجازى!

مثلك يجب ان تقاضى ويحكم عليها علماء الازهر وتطبق عليها عقوبه التجريح والقدح والتشكيك والاساءه لمشاعر المسلمين واهانه الانبياء فان لم توقف هذه الاقلام السافره
عن الطعن بالدين وامتهان المسلمين والشكيك بالشرائع السماويه فانها ستترك باب على مصراعيه لغيرها... لكنهم امنوا العقوبه فأساءوا الادب مع الله وانباءه .

التطاول على الشرائع والمناسك والانبياء لا يبرره حريه راى كما تصفه تلك العقيم فكرياً بانه (مقال ادبى )

سنكون من زمره الجهلاء على حد قولها بالفعل لو اعتبرنا مقالها الاخر اعتذار بل حقاره وتكبر وغرور وعنجهيه قلمها الفاسد
المكتنز حقداً على الامه الاسلاميه سينزف سموم حبره ليتطاول على الخالق ويمتهن الدين ويهين المسلمين.

فالتتحدثى عن (لحوم الساقطات) والتى يعتمد عليها اقتصاد بلدك فى نهب خيرات (الغلابه ) الذين لايتذوقون اللحم من الفقر الا بهذا العيد وهذه الشعيره التى قدحتى بها .

تلك البغيضه تخطت كونها علمانيه او ليبراليه لتصل للالحاد فى كثير من مقالاتها .

تقول لا تنتظرونى معكم على مقاصلكم كما قالت بالنص ونحن بناء على ما قالت هى نهنئها بأننا لاننتظر امثالها لنحشر معهم فهى مع من احبت فالتهنىئ هى بذبائح المسحيين وتلتقط معهم الصور التذكاريه كما تدل صورها باعيادهم وعلى موائدهم فى عيد الشكر والمرء مع من احب .

للاسف قلمها خانها ففضح ضعف عقيدتها وجهلها بدينها .
رغم ان امثال هذه العلمانيه كثر يطلون كل موسم علينا برؤوسهم واباطيلهم الا انها منحه نشكر الله عليها لنختبر عقيدتنا الراسخه فى صدورنا.

واننا امام فتنه وابتلاء ليختبرنا الله وليس امامنا الا بمحاربتهم بمثل اقلامهم وتلقيمهم الحجر فهى حجه علينا ان صمتنا
وتركناهم ينعقون كما جاءت به فاطمه الطاغوتيه واسم فاطمه برئ منها .

اعتذار غير مقبول ومردود لايرد اعتبار المسلمين والاخذ بثار نبينا ابراهيم الذى اساءت له كما تدعى بدون قصد
سوى القصاص العادل من هذه الافعى الرقطاء .ختاما اعتذر عن الاطاله لكنها كلمات وان قصرت بها منبعها الغيره على دينى وشعيرتى .

تقبلى تحياتى وهج وتقديرى لشخصك اما امثالها فلا تقدير لهم وان عظام اضاحى المسلمين اكرم من تقدم لنابحه تتهكم على الدين الاسلامى.

>

by Sunlight

.

.

نقلا عن موقع بالفيس بوك ناعوت تستمتع باكل المبار والكوارع :confused:



>

فاطمة ناعوت هاتكة أعراض البقر:
دي صورة من سُفرة فاطمة ناعوت , , عليها فضلة خيركم الاتي:
- عندك طبق مومبار من كِرش بقرة اثناء مذبحة حصلت على الضيق في محل جزارة
- عندك واحد طبق فراخ بانيه من فرارجي متوحش غَزّ سكينة في رقبة الفرخة وجاب أجلها
- عندك واحد طبق بطاطس باللحمة من بقرة مسكينة كانت بتجري على يتامى يا بيه و جوزها في الجيش وهي العائل الوحيد لأسرتها
- عندك واحد طبق بسبوسة اللي من مقاديرها " الزبادي " اللي بيتعمل من عصير البقر اللي هو " اللبن " اللي لامؤخذة عشان تجيبه لازم تتعدى على شرف البقرة المسكينة وتحلبها من أماكن خاصة .
----------------------
يلا يا فاطمة ناعوت يا متوحشة يا آكلة اللحوم يا هاتكة عرض البقرة




منقول وشر البريه مايضحك

نسئل الله العفو والعافيه
ربنا يهدى