| ~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
من دعاء الرسول #ﷺ:
•《 اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى،وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى 》.[حديث صحيح] 〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️ هذا حديثٌ جامِعٌ لِأبوابِ الخَيْرِ، وما يَنْبَغِي على الإنْسانِ فِعلُه لصَلاحِ حالِه، ومَآلِهِ في الدُّنيا والآخِرَةِ. • (الهُدَى والتُّقَى)؛ مِن دونِ تَقْيِيدٍ لَهُما لِيتناوَلَ كُلَّ ما يَنْبَغِي أنْ يَهتَدِي إليه مِن أمْرِ المعاشِ والمعادِ، ومَكارمِ الأَخْلاقِ، وكُلَّ ما يَجِبُ أن يَتَّقيَ مِنه مِن الشِّركِ والمعاصِي، ورَذائلِ الأَخْلاقِ. • (العَفاف) العِفَّةُ عن كُلِّ ما حَرَّمَ للهُ عليه، فالعَفافُ: أنْ يَعِفَّ عن كُلِّ ما حرَّم للهُ عليه فيما يَتعلَّقُ بِجَميعِ المحارمِ الَّتي حَرَّمها للهُ عزَّ وجلَّ • (الغِنى) فَالمُرادُ به الغِنَى عَمَّا سِوَى للهِ، أيِ: الغِنَى عَنِ الخَلْقِ، فَالإنسانُ إذا وَفَّقَه للهُ ومَنَّ عليه بِالاستغْنَاءِ عنِ الخَلْقِ، صار عَزيزَ النَّفْسِ، لأنَّ الحاجَةَ إلى الخَلْقِ ذُلٌّ ومَهانَةٌ، والحاجَةُ إلى للهِ تَعالى عِزٌّ وعِبَادَةٌ. 〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️ ![]() المواضيع المتشابهه:
|
|
|
#6 |
![]() ![]() |
جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة دمت بِ سعآدة لا تنتهي |
|
![]() |
| كاتب الموضوع | اميرة الحب | مشاركات | 16 | المشاهدات | 2508 |
| |
| انشر الموضوع |
(عرض التفاصيل)
الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 10-25-2025, 07:04 PM
(إعادة تعين) (حذف)
|
|
| لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|