~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
![]()
{عن يحيى بن عبيد الله ، عن أبيه قال :
سمعت أبا هريرة يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :{ إن الله عز وجل إذا أحب عبدا ابتلاه ليسمع صوته } هذا الحديث ضعيف وقد أتي في السلسلة الضعيفة للشيخ الألباني رحمه الله كل إنسان في هذه الدنيا معرض لأنواع شتى من الابتلاء , و كل منا تختلف نظرته و طريقته في التعامل مع ذلك , فهل هناك من يرغب بأن يكون مبتلى ؟ و هل للابتلاء ايجابيات ؟ و كيف يمكن أن نحول ذلك إلى نواحي تعود علينا بالفائدة في الدنيا و الآخرة ؟ الابتلاء من خلال هذه السطور بمعنى الاختبار من قبل الله تعالى سواء كان هذا الاختبار خيرًا أم شرًا , فأحيانًا يبتلى الانسان بالفقر أو بالغنى بالصحة أو بالمرض . فكل منا يتعرض بشكل دائم لانواع مختلفة من الابتلاءات , و قد يكون مستوى الابتلاء مختلفًا من شخص لآخر, فقد يصاب شخصين بنفس الابتلاء فنجد أن احدهما يتعامل مع ذلك بضجر و قنوط بينما الآخر يتعامل معه بايجابية و ينظر الى ذلك بأنه موجه من قبل الله تعالى له ليختبر صبره و يمتحن إيمانه و انها فرصة له ليستفيد من ذلك . فالابتلاء: ·يمحو الآثام . · يزيد في الثواب و الحسنات . قال الله تعالى في محكم آياته :- (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ{155} الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ{156} أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ{157} )). منقول. المواضيع المتشابهه:
آخر تعديل اندبها يوم
01-31-2022 في 11:16 AM.
|
كاتب الموضوع | روح الأمل | مشاركات | 9 | المشاهدات | 1030 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|