10-13-2022
|
|
رد: جَنَّةُ العُمْرِ وفِرْدَوْسُهُ !
ساره محور الذكرى وكنه الفراديس
حب آفل لكن عطره باقٍ في ماء النبع
وعشب الأثلة والآباد منى بسرمد في اخره
لقد شقت الآه صدره المتألم وكأن له قدمين اسرعت لحيث التقيا والحديث همس والشباب عشقٌ و عرس
عروس مضت وعبوس حل والكهولة بيضت مفرقه فحن وان على من فارقه
عبد العزيز
قصة أم بكائية أوجعت وارجعت الفكر للمسات الوفاء النادره
سادرة قصتك للقلوب تتنزع حنينها الذي تتجمل به لحيث الصبا والملاعب والدكاكين والحب الأول
عبد العزيز والقابك في الحفظ
حيث بيننا آلفة حرف
من اروع البيان وصفاً ومن أشد الحبكات رصفاً
احسنت استاذي ومن تقصيري بالرد اعتذر
|