~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 |
![]() ![]() ![]() |
![]() سئل أحدهم ، ما أرجى عمل عملته ؟! فأجابهم : زواجي من فلانة ! كانتْ تحبني حبًّا عظيمًا ، وإني لأبغضها أضعاف حبها لي ! وإني لأهم بالخروج فتمنعني من شدة حبها ، فأمكثُ على مضضٍ ! وإنها لتمدُّ يدها إلي وهي معي في الفراش ، فأودُّ أن تخرَّ آجرَّةٌ من السماء فتقد يدها مع أربعةٍ من أضلاعي ! وقد مكثتُ معها خمس عشرة سنة لم أتزوَّجْ عليها أو أتَسَرَّ حتى ماتتْ ! |
![]() |
![]() |
#12 |
![]() ![]() ![]() |
![]() أرسل النبي صلى الله عليه وسلم أحد الصحابة -لا يحضرني اسمه الساعة- لتفقيه أحد أحياء العرب بالدين ، وعندما وصل إليهم ، وبدأ تعليمهم شرائع الدين من صيام وزكاة وحجٍّ -وهم يجيبون إلى ذلك- ، ولما وصل إلى الصلاة وبدأ تعليمهم طريقة إقامتها ، أنكروا ذلك ، وقالوا : كيف تعلوا أستاهنا رؤوسنا ، لا يكون ذلك أبدًا ! أنبأهم الصحابي رضي الله عنه ، أن الدين لا يكتمل إلا بإقامة الصلاة ، فأبوا إباءً شديدًا ، وبعد أخذٍ وردٍّ ، قالوا : سنقيمها ، وإن كان فيها غضاضة (أي علو الأستاه الرؤوس عند السجود) . |
![]() |
![]() |
#13 |
![]() ![]() ![]() |
![]() أقبل عيينة بن حصن (وكان سيدًا محمَّقًا مطاعًا في قومه) إلى المدينة قبل إسلامه ، فلقي أحدهم خارجًا منها ، فسأله عن حال الناس مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : هم على ثلاثة أحوال (قومٌ اتبعوه ويسمون المسلمين ، وقوم عادوه ويسمون المشركين ، وقومٌ إذا كانوا عنده أظهروا الإسلام ، وإذا كانوا عند الكفار أظهروا الكفر) ، فتعجب ، وقال : لم أر أحزم وأعقل من هؤلاء ، فماذا يسمون ؟! قال : هؤلاء المنافقون ! قال : أشهدكَ أني من المنافقين ! |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#20 |
![]() ![]() ![]() |
![]() قال مروان بن الحكم لوكيله : والله إني لأخالكَ تخونني ! فقال الوكيل : أيقنْ ولا تَخَلْ ! والله إني لأخونُكَ ، وإنكَ لتخونُ أمير المؤمنين ، وإن أمير المؤمنين ليخونُ الله تعالى ! فلعن الله أشدَّنا خيانة ! فصمتَ مروانُ ولم يحر جوابًا ! |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | عبد العزيز | مشاركات | 39 | المشاهدات | 6961 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|