في عام 1962 إنتهى الرسام عزالدين حموده الاستاذ بكلية الفنون الجميلة بالقاهرة من رسم هذه اللوحه للفنانه فاتن حمامه فسألته عن ثمنها فأجاب 500 جنيه
فارسلت فاتن رساله الى زوجها عمر الشريف تقول له...
يبدو أن الرسام عزالدين لا يعيش في هذه الدنيا
من هذا المجنون الذي سيدفع 500 جنيه ثمناً لصورتي
فأرسل لها عمر رسالة من لندن يقول فيها..
في عام 1962 إنتهى الرسام عزالدين حموده الاستاذ بكلية الفنون الجميلة بالقاهرة من رسم هذه اللوحه للفنانه فاتن حمامه فسألته عن ثمنها فأجاب 500 جنيه
فارسلت فاتن رساله الى زوجها عمر الشريف تقول له...
يبدو أن الرسام عزالدين لا يعيش في هذه الدنيا
من هذا المجنون الذي سيدفع 500 جنيه ثمناً لصورتي
فأرسل لها عمر رسالة من لندن يقول فيها..
أنا المجنون...... ساشتري اللوحه
الله على دا حب
ده مش زمان يا فن ..ده زمان يا حب
ويُقال على لسان طارق عن ابيه عمر الشريف من فاتن لما جالو زهايمر فى اواخر ايامه
كان بينسي كل شىء ومكنش بيفتكر اى حد الا واحدة بس وهى فاتن حمامه حبه الاول والاخير رغم انفصلهم عن بعض وزواجهم من اخرين غير بعض..
عجبتنى مشاركتك جدااا واروفتى ..والحقيقة كل ما قدمتيه هنا من حكى لفنانيين رائعيين هو روعة وجمال بالاختيار والذوق
مشكورة يا عسل انتى
تحياتى القلبية
توقيع :
شكرا (اندبها) على اهداءك ولمستك الطيبة يا غالى
كن مختلفاً ولو صرت وحيداً..
شكرا من القلب يا غرامى على اهداءك لى ..ربي يديمها هالمحبة والاخوة حبيبتى