أختي الموقرة وارفة : أي سحرٍ تنفثينه عبر قلمكِ ، والله إنه لسحرٌ يخلبُ الألباب ، ولو كان هناكَ أُمِّيٌ لا يعرف كيف يوضعُ القلم بين الأنامل ، وقُرئتْ عليه ردودكِ لودَّ من كلِّ قلبه لو حُبي الكتابة !
أختي وارفة : أنتِ الشمس المضيئة التي تنيرُ السبيل لمن وضع القلم بين أنامله (جزيل الشكر ووافر الامتنان مدى العمر) .