هكذا حال قلب كل محب صادق في مشاعره .. يحب بصدق ويشعر بألم البعد
ويتمنى ان ينال من حبه هذا راحة البال ولكن هيهات ..يعود ادراجه محملاً بذكريات مؤلمه تلازمه ... وآمل قد يكون بعيداً فيخرج من تجربته مذبوحاً فلا نال مايتمنى ولا سلم من جراح الحب التي احاطت بقلبه ..فأصبح محطماً اسيراً للوفاء الذي لانعلم اتستحقه ام سيظل حبيس الذكريات .
الأديب محمود حسن
لن تكون الأخير ولكن نصيحتي لك حاول ان تنهض سريعاً فالقلب لايقوى على جراح الحب .. والدنيا مليئة بالبدائل وان كان من الصعب ان يحب المرء قلباً غير الذي اختار !!