~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
![]()
أغلبهم يعشقون الصيد والقراءة ومشاهدة السينما
صدام كان يهوى اللوحات الفنية ..ولحود السباحة ..وبوتين الكاراتيه ![]() عواصم - وكالات: ينزع الرؤساء عباءة الحكم والسلطة للتفرغ إلى هواياتهم المحببة التي قد تتقاطع مع تلك التي يعشقها العامة من الناس، فقد عرف عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين حبه للمطالعة ولا سيما الكتب والنظريات السياسية، وفي فترة حكمه كان يهتم بجمع المقتنيات واللوحات الفنية، إضافة إلى تأليف الكتب، وفي مراحل عمره الأخيرة بدأ يكتب الشعر والرواية. أما الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر فقد عرف عنه حبه للتصوير والقراءة، حيث كان يقرأ أدبيات الإخوان المسلمين، كما قرأ لمحمد مندور وعزيز فهمي، وقرأ مؤلفًا أهداه له أحمد فؤاد، بالإضافة إلى حرصه على سماع أغنيات سيدة الغناء العربي أم كلثوم. و يمارس أقوياء العالم هوايات الصيد للمحافظة على لياقتهم، ذلك أنهم بارعون مع مرتبة الشرف في القنص، على غرار ديك تشيني صقر البيت الأبيض في الحرب على العراق، بينما ألقى جليد روسيا برودته على رئيس روسيا السابق ورئيس وزرائها الحالي فلاديمير بوتين البارع في الكاراتيه والتزلج والرياضات القتالية". وهناك أيضًا الرئيس المصري الراحل أنور السادات الذي عرف عنه شغفه بمشاهدة الأفلام السينمائية. وفي لبنان، كانت هواية الرئيس الأسبق كميل شمعون الصيد، والرئيس فؤاد شهاب المطالعة، والرئيس أمين الجميل قيادة الطائرات، والرئيس إميل لحود السباحة والغوص، والرئيس الحالي ميشيل سليمان الطبيعة والمشي والاستماع إلى الموسيقى. وفي مصر كان الملك فؤاد وابنه فاروق يهويان جمع الطوابع لدرجة أن الملك فاروق كان يرسل معونة سنوية قيمتها 10 آلاف جنيه للجمعية المصرية لهواة الطوابع من أجل الحصول على الطوابع النادرة، بينما عرف عن الرئيس المصري الراحل محمد نجيب أنه كان يحب التجوال. أما في الغرب، فقد كان الرئيس الفرنسي الراحل فرنسوا ميتران يهوى الصيد وامتلاك الكلاب، كما أحب الرسم واللوحات الفنية وكان متابعًا جيدًا للسينما، وبالنسبة لرؤساء أمريكا فقد عرف عنهم جميعًا حب الكلاب. أما الديكتاتور النازي أدولف هتلر فقد كان من هواة جمع قطع الأثاث النادرة، والرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد يهوى لعب كرة القدم والرئيس الأوغندي عيدي أمين كان من هواة جمع سيارات السباق. وكان زعيم كوريا الشمالية كيم جونج لي الذي رحل في 2011 يمتلك العديد من العادات الطريفة فقد كان يحب أن يأكل الثعابين والعناكب وفرس النهر. كما قام بمنع العطور من قصره وكان يشرب خمرًا باهظة الثمن. وكان الديكتاتور الليبي الشهير يحيط نفسه بمجموعة من الحارسات الإفريقيات القويات كما أنه كان يخشى المرتفعات. أما صابر مراد نيازوف وهو رئيس تركمانستان حتى وفاته عام 2006 وكان لديه تمثال ذهبي مجسم له وقام بتأليف كتاب تاريخ وجعل قراءته إلزامية في جميع مراحل التعليم. أما كاليغولا وهو إمبراطور روماني شاع عنه ولعه الشديد بالخيول لدرجة أنه جعل خيله الخاص في مقام رفيع. وعرف عن جوزيف ستالين وهو الديكتاتور الروسي المشهور والمعروف بخصوصيته الشديدة وولعه بالنكات الساخرة. أمام فرانسوا دوفاليية رئيس هايتي وديكتاتورها فقد كان مولعًا بما يعرف بلعنة الفودو لدرجة أنه أرسل شخصًا ليجمع الهواء بالقرب من قبر الرئيس كنيدي ليستخدمه لاحقًا في طقوس الفودو الخاصة به. وهناك رافائيل تروخيو وهو ديكتاتور جمهورية الدومينيكان حتى اغتياله في عام 1961 كان مغرمًا بعائلته لدرجة أنه جعل ابنه برتبة كولونيل وهو مازال في السابعة من عمره كما أنفق ببذخ أكثر من ثلث ميزانية الدولة على احتفالات ابنته ذات الستة عشر عامًا. ونأتي أخيرًا لفرانسيسكو ماكيس نيجواما وكان ديكتاتورًا دمويًا لغينيا الاستوائية حتى الإطاحة به عام 1979 وكان موهومًا بالعلوم لدرجة أنه أغلق جميع المشافي والمدارس ولقب نفسه بزعيم العلوم والثقافات وكان يتعاطى الماريجوانا. .................................................. ............................. هوايات طريفة ومثيرة للملوك والرؤساء العرب ![]() بعيدا عن كواليس السياسة والأزمات والخلافات ، تظهر الشخصيات الحقيقية لرؤساء وملوك العالم ، فهم في النهاية بشر ولهم هوايات يمارسونها وتعكس الكثير من ملامح شخصيتهم . صحيح أن تلك الهوايات تختلف حسب البيئة والتكوين ، لكنها تلتقي في النهاية عند عشق ومعانقة الطبيعة، وهذا ما ظهر واضحا في تقرير نشرته صحيفة "الخبر" الجزائرية في 5 يوليو / تموز بعنوان "يلعبون الكرة ويمارسون الصيد ويعشقون ركوب الخيل.. للملوك والرؤساء هوايات". في هذا التقرير ، كتبت الصحيفة تقول: "ينزع الأمراء والملوك عباءة الحكم والسلطة للتفرغ إلى هواياتهم المحببة التي قد تتقاطع مع تلك التي يعشقها العامة من الناس ، فعاهل المغرب الملك محمد السادس يهوى الأسفار والجولات الاستطلاعية، فيما يهوى ملوك وأمراء الخليج ركوب الخيل، ويهوى الرئيس المصري حسني مبارك الطيران وممارسة رياضة الإسكواش ، أما اللعب على الجيتار فقد كان الهواية المفضلة لدى حكام الغرب". وأردفت " أغلب زعماء العرب القابعون على الكرسي لعقود، يمارسون هواية أملتها البيئة الصحراوية، من ركوب الخيل وقرض الشعر، وإن كانت التكنولوجيا والتكوين العلمي لأغلب هؤلاء قد فتحت عليهم آفاق أخرى وقربتهم من هوايات عصرية على غرار سباق السيارات وقيادات الطائرات والرياضة، إلا أنهم جميعهم اتفقوا على الرماية والصيد والقنص، رغم أنهم فاشلون في القنص خارج حدود بلدانهم". واستطردت "الصقر والنسر مرافق أمين لملوك العرب في الخليج وشبه الجزيرة العربية للانقضاض على فريسة مغلوبة على أمرها ساقها القدر للوقوع بين أيدي زعيم أفلت هو الآخر من صقور البيت الأبيض، فيما اختار باقي زعماء العرب في المشرق والمغرب الرياضة للحفاظ على اللياقة أو القراءة والإبحار في الشبكة العنكبوتية". وواصلت "وبعيدا عن رمال الصحراء العربية، يمارس أقوياء العالم هوايات الصيد للمحافظة على لياقتهم، ذلك أنهم بارعين مع مرتبة الشرف في القنص، على غرار الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا ميتران، أو ديك تشيني صقر البيت الأبيض في الحرب على العراق، فيما ألقى جليد روسيا برودته على رئيس روسيا السابق ورئيس وزرائها الحالي فلاديمير بوتين البارع في التزلج والرياضات القتالية". وأضافت " العاهل الأردني الراحل الملك الحسين بن طلال رياضيا دؤوبا وعاشقا لسياقة السيارات والدراجات الرياضية، كما كان يستمتع بالرياضات المائية والتزلج على الجليد والتنس ، بينما كان رئيس الإمارات الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مولعا بالصيد وقنص الصقور منذ نعومة أظافره ، وكان من هواياته أيضا ركوب الخيل كما كان يعشق الجمال العربية وكان يمتلك غزالة وهي أشهر وأجمل ناقة في الجزيرة العربية". وانتهت الصحيفة إلى القول :" أما الزعيم الليبي معمر القدافي فقد عرف عنه هواية ركوب الخيل في الصحراء ، بجانب حرصه على سماع الشعر البدوي . وفي سوريا، كانت هواية الرئيس الراحل حافظ الأسد الطيران والقراءة، والرئيس الحالي بشار الأسد الرياضة والقراءة والأفلام الوثائقية والكمبيوتر. وفي الأردن، كان الملك الراحل عبد الله الأول يهوى الشطرنج، أما هوايات الملك الحالي عبد الله الثاني فتتنوع بين سباق السيارات والرياضات المائية وجمع الأسلحة الأثرية وجمع الطوابع. وفي المملكة العربية السعودية، كانت هواية الملك الراحل عبد العزيز صيد البر، والملك سعود زيارة المتاحف، والملك فيصل كانت هوايته الشعر (العرضة السعودية)، والملك خالد عرف بحبه للبادية والصيد، والملك فهد الرحلات البرية والقنص بالصقور، والملك الحالي عبد الله الخروج إلى الصحراء والفروسية والقراءة. وفي الإمارات العربية المتحدة، يعرف عن الرئيس الحالي الشيخ خليفة بن زايد ممارسة الرياضات الحديثة والرياضات التراثية خاصة الفروسية وسباقات الهجن. ويرى خبراء علم النفس والاجتماع أن ممارسة الرؤساء والملوك لهوايات مختلفة هو أمر يصب في النهاية في صالح بلدانهم لأنه يجدد نشاطهم ويخرجهم ولو لبرهة من الزمن من دوامة الأزمات السياسية ، الأمر الذي يساعدهم فيما بعد على رؤية القضايا بشكل أكثر عمقا وهدوءا وبالتالي طرح الحلول الناجعة. المواضيع المتشابهه: |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
السلام عليكم
الغالي شهاب معلومات قيمة ومتنوعه اخي الكريم بارك الله فيك الغريب في هؤلاء الرؤساء انهم فعلا كان عندهم وقت يمارسوا هواياتهم والاغرب النفس اللي جابوها وهم يلعبون والغير مستغرب حال بلادنا في ظل حكمهم كل الشكر اخوي |
![]() |
![]() |
#3 |
![]()
شموخ فى زمن الانكسار
![]() ![]() |
![]() هو اتباع الهوى اكثر من انها هوايات فعلى قدر مال الرئيس تكثر الهوايات ولعل اهم ما يهوى حكام العرب هوايه التشبث بالكرسى والاستماته دونه ليت منهم من كان يهوى شعبه لا ان يهوى به للهاويه يموتُ أميرٌ ويـــــأتي أمير ’’’ وكلـــهم قادةٌ من خشب اعادك الله لنا سالما اخى شهاب معافى باتم الصحه والعافيه دمت سالما |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | شهاب الليل | مشاركات | 4 | المشاهدات | 2376 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|