~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
هل تـــــــــــــــــــــعلم ( حذف واغلق من الاشراف مع البيان )
حذف من الاشراف واغلق
وعليه بعض ايضاحات اولا : الموضوع منقول من احد مواقع الشيعة ومعظم المعلومات غير صحيحة والموقع المذكور يدعى ( القرآن المقدس ) هذا رابطه للتأكد http://www.holyquran.net/generalinfo/generalinfo.html وانظر في هامش الموضوع للتأكد من المصادر فهي ليست مصادر اهل السنة النقاط التي يتم التعقيب عليها ---------------
السجود ليس بواجب بل هو سنة مؤكدة السؤال: ما حكم سجود التلاوة خارج الصلاة حيث إننا نجلس مجموعة بعد صلاة الفجر في المسجد في حلقة لتلاوة القرآن وتمر علينا أثناء التلاوة في بعض السور علامة السجدة ويدور بيننا نقاش حينئذ هل يتحتم علينا السجود أم لا، فنود إرشادنا إلى الوجهة الصحيحة في ذلك الاجابـــة :سجود التلاوة سنة مؤكدة وليس بواجب فلا يتحتم على كل قارئ أو سامع وإنما هو عمل شريف فاضل ثم هو مشروع في كل وقت للقارئ والسامعين إذا سجد القارئ سجدوا معه ويُسن حتى في أوقات النهي كبعد الفجر وبعد العصر، ويصح ولو على غير طهارة؛ لأنه ليس له حكم الصلاة، والله أعلم. العلامة ابن جبرين رحمه الله من سلسلة احكام سجود التلاوة http://www.factway.net/vb/t29857-2.html *******
سؤال عن معنى الحروف المقطعة في القرآن وعن إضاءة القرآن لأهل السماء ومعلومات أخرى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا سؤال عن صحة هذه المعلومات 1 - تأويلات الحروف المقطعة كـ: "ألم" و"حم" و"طسم" هي أن القرآن يؤشر إلى أن العرب لن تستطيع أن تؤلف مثل القرآن الكريم مع أن القرآن يستخدم نفس الحروف التي يستخدمها العرب ؟ 2 - أن البيت الذي يقرأ فيه القرآن يضيء لأهل السماء كما تضيء نجوم السماء لأهل الدنيا 3 - الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) قاتل الناس على تنزيل القرآن، والإمام علي (رضي الله عنه ) قاتل على تأويله ؟ 4 - القرآن هو الثقل الأكبر وأهل البيت هم الثقل الأصغر . 5 - من قرأ سورة النساء في كل جمعة أمن ضغطة القبر ؟ أعتذر عن الإطالة لم أجد لها مصدر والبعض وجدته في منتديات الشيعة الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرا . 1 - هذا أحد الأقوال في الحروف المقطعة . قال القرطبي : اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي الْحُرُوفِ الَّتِي فِي أوائل السور ؛ فَقَالَ عَامِرٌ الشَّعْبِيُّ وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ وَجَمَاعَةٌ مِنَ الْمُحَدِّثِينَ : هِيَ سِرُّ اللَّهِ فِي الْقُرْآنِ ، وَلِلَّهِ فِي كُلِّ كِتَابٍ مِنْ كُتُبِهِ سِرٌّ . فَهِيَ مِنَ الْمُتَشَابِهِ الَّذِي انْفَرَدَ اللَّهُ تَعَالَى بِعِلْمِهِ ، وَلا يَجوز أَنْ يُتَكَلَّمَ فِيهَا ، وَلَكِنْ نُؤْمِنُ بِهَا وَنَقْرَأُ كَمَا جَاءَتْ . وَرُوِيَ هَذَا الْقَوْلُ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا . وَذَكَرَ أَبُو اللَّيْثِ السَّمَرْقَنْدِيُّ عَنْ عُمَرَ وَعُثْمَانَ وَابْنِ مَسْعُودٍ أَنَّهُمْ قَالُوا : الْحُرُوفُ الْمُقَطَّعَةُ مِنَ الْمَكْتُومِ الَّذِي لا يُفَسَّرُ . اهـ . وقال ابن كثير : قَدِ اخْتَلَفَ الْمُفَسِّرُونَ فِي الْحُرُوفِ الْمُقَطَّعَةِ الَّتِي فِي أَوَائِلِ السُّوَر ؛ فَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ : هِيَ مِمَّا اسْتَأْثَرَ اللَّهُ بِعِلْمِهِ ، فَرَدُّوا عِلْمَهَا إِلَى اللَّهِ ، وَلَمْ يُفَسِّرُوهَا ... وَمِنْهُمْ مَنْ فسَّرها ، وَاخْتَلَفَ هَؤُلاءِ فِي مَعْنَاهَا ... وَقِيلَ : هِيَ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ تَعَالَى . ثم قال ابن كثير : مَجْمُوعُ الْحُرُوفِ الْمَذْكُورَةِ فِي أَوَائِلِ السُّوَرِ بِحَذْفِ الْمُكَرَّرِ مِنْهَا أَرْبَعَةَ عَشَرَ حَرْفًا ، وَهِيَ : ( ا ل م ص ر ك ي ع ط س ح ق ن ) ، يَجْمَعُهَا قَوْلُكَ : ( نَصٌّ حَكِيمٌ قَاطِعٌ لَهُ سِرٌّ ) . وَهِيَ نِصْفُ الْحُرُوفِ عَدَدًا ، وَالْمَذْكُورُ مِنْهَا أَشْرَفُ مِنَ الْمَتْرُوكِ ، وَبَيَانُ ذَلِكَ مِنْ صِنَاعَةِ التَّصْرِيفِ ... وَلَمْ يُجْمِعِ الْعُلَمَاءُ فِيهَا عَلَى شَيْءٍ مُعَيَّنٍ ، وَإِنَّمَا اخْتَلَفُوا ، فَمَنْ ظَهَرَ لَهُ بَعْضُ الأَقْوَالِ بِدَلِيلٍ فَعَلَيْهِ اتِّبَاعُهُ ، وَإِلاَّ فَالْوَقْفُ حَتَّى يَتَبَيَّنَ . ورجّح الحافظ ابن كثير رحمه الله أنها للتحدّي والإعجاز ، فقال في ذِكر الأقوال فيها : وقال آخرون بل إنما ذكرت هذه الحروف في أوائل السور التي ذُكرت فيها بياناً لإعجاز القرآن ، وأن الخلق عاجزون عن معارضته بمثله ، هذا مع أنه مُرَكَّب من هذه الحروف المقطعة التي يتخاطبون بها ، وقد حكى هذا المذهب الرازي في تفسيره عن المبرد وجمع من المحققين ، وحكى القرطبي عن الفراء وقطرب نحو هذا ، وقرره الزمخشري في كشافه ونصره أتم نَصْر ، وإليه ذهب الشيخ الإمام العلامة أبو العباس ابن تيمية وشيخنا الحافظ المجتهد أبو الحجاج المزي ، وحكاه لي عن ابن تيمية . وقال أيضا : ولهذا كل سورة افتُتحت بالحروف فلا بد أن يُذكر فيها الانتصار للقرآن وبيان إعجازه وعظمته ، وهذا معلوم بالاستقراء . اهـ . 2 - " البيت الذي يقرأ فيه القرآن يضيء لأهل السماء كما تضيء نجوم السماء لأهل الدنيا " ، لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد ضعّف الألباني رواية أبي نعيم ، وقد رواه عبد الرزاق وابن أبي شيبة مُرسلا بإسناد ضعيف . وقد ذَكَر غير واحد من المفسِّرين عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال : الْمَسَاجِدُ بُيُوتُ اللَّهِ فِي الأَرْضِ ، وهي تضيء لأَهْلِ السَّمَاءِ كَمَا تُضِيءُ النُّجُومُ لأَهْلِ الأَرْضِ . 3 - روى الإمام أحمد مِن حديث أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ مِنْكُمْ مَنْ يُقَاتِلُ عَلَى تَأْوِيلِهِ ، كَمَا قَاتَلْتُ عَلَى تَنْزِيلِهِ . قَالَ : فَقَامَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، فَقَالَ : لا ، وَلَكِنَّهُ خَاصِفُ النَّعْلِ . وَعَلِيٌّ يَخْصِفُ نَعْلَهُ . قال شُعيب الأرنؤوط : حديث صحيح . 4 - روى الإمام أحمد مِن حديث أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ ، أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنَ الآخَرِ : كِتَابُ اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ، وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي . قال شُعيب الأرنؤوط : حديث صحيح بشواهده . 5 - " من قرأ سورة النساء في كل جمعة أمن ضغطة القبر " لم أرَه في شيء مِن كُتب السنة ، ورايته يُتناقل في مواقع الرافضة ! [caution]تنبيه : لا يُقال " شِيعة " عن الرافضة .[/caution] والله تعالى أعلم . المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم عضو مكتب الدعوة والإرشاد http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=112833 ***يتبع**** المواضيع المتشابهه:
آخر تعديل الغريبة يوم
10-08-2017 في 01:39 AM.
|
كاتب الموضوع | احساس انثى | مشاركات | 4 | المشاهدات | 2525 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|