~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 342
عدد  مرات الظهور : 2,311,341


عدد مرات النقر : 342
عدد  مرات الظهور : 2,311,341

العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج الادب المنقول مما راق لي > ❦ وهـج القصص والخيال ❦ ❧
❦ وهـج القصص والخيال ❦ ❧ لكل ما يروق لنا من قصص او خاطرة
التعليمـــات روابط مفيدة
إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-25-2014
محمد محضار غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1017
 تاريخ التسجيل : Dec 2012
 فترة الأقامة : 4161 يوم
 أخر زيارة : 02-27-2023 (01:59 PM)
 المشاركات : 643 [ + ]
 التقييم : 50094217
 معدل التقييم : محمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond reputeمحمد محضار has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 12 مرة في 6 مشاركة
افتراضي العذراء والدم...........محمد محضار











العذراء والدم................نص لمحمد محضار
في إحدى الأماسي الصيفية الهادئة، توقفت سيارة فخمة قرب بيت معزول بحواشي المدينة، وترجل منها رجل تجاوز الأربعين م عمره، تبدو عليه علامة الوقار وملامح الأبهة، يرتدي بدلة قمحية اللون، إتجه صوب باب البيت، نقره بضع نقراتـ،، وعندما فتح ظهرت على عتبته عجوز في حدود الستين من عمرها، حيته بحرارة، فرد على تحيتها وقال:


- كيف حالك يا خالتي زينب؟
- بخير، تفضل
دلف الرجل صحبتها إلى داخل البيت، فقادته إلى غرفة الجلوس، حيث استقر به الحال فوق كنبة جلدية، وسألها ضاحكا:
- كيف حال صبياتك؟
- إنهن على أحسن حال يا أستاذ ، هل تريد إحداهن؟
- ليس الآن .. لكن خبريني هل وجدت لي فتاة عذراء؟
ردت العجوز بخبث:
- إنك رجل محظوظ... فمنذ أسبوعين جاءت لتعمل في أحد البيوت المجاورة صبية في الخامسة عشرة من عمرها وهي عذراء...
قاطعها متلهفا:
- إذن وجدتيها
- وليس أمامي الأن سوى البحث عن الخطة المناسبة لجلبها لك،و هذا أمر بسيط... فهي يتيمة الأبوين، أو قل مقطوعة من شجرة، ولن تمانع في شيء إذا ملأنا بطنها وجيبها.
- إنك خارقة للعادة
ألقت عليه العجوز بنظرة ثاقبة وقالت:
- أظن أن الأمر سيتطلب منك مالا كثيرا
- لايهم، اطلبي ما تشائين، سأدفع بسخاء
- قامت العجوز، من مكانها واقتربت منه وهمست:
- هل أنادي لك على إحدى الصبيات .. لتمرح بعض الوقت.
رفع إليها رأسه وقال:
- المهم هو العذراء، أريد فتاة عذراء بأي ثمن
-اطمئن يا أستاذ ، بعد أسبوعين ستكون العذراء بين يديك .
قام من مكانه ، أصلح ربطة عنقه، ثم أدخل يده في جيب بنطلونه، وأخرج بعض الأوراق النقدية، مدها للعجوز وهو يقول:
- تفضلي ي خالتي زينب.
وردت العجوز وعيناها تبرقان:
- شكرا لك ياسيدي أنت رجل سخي بحق .
- سأكون أكثرسخاءا، لو قضيت حاجتي.
انسحب خارجا، ركب السيارة، ثم انطلق بين شوارع المدينة الهادئة، كانت تتصارع في رأسه عشرات الأفكار وتُضيق الخناق حوله. رأى ماضيه يسترسل في التداعي أمام عينيه، اسفلت الطريق المضاء بمصابيح سيارته، كان يبدو أمامه كمرآة تعكس سنوات عمره الملهوفة من الزمان، ذاكرته اخرجت مخزونها، وامتزج الماضي بالحاضر، تفجرت في اعماقة أشجان أعوام دفينة، واشتد رنينها في ذاته، داهمته على حين غرة صورة العذراء، عندما توقف أمام إشارة المرور واصطدمت عيناه باللون الأحمر، تذكر الدم، تراقصت أجزاؤه السفلى ، عاود المسير من جديد أشعل لفافة تبغ ليهدئ نفسه بعض الشيء، ثم غرق في بحر الماضي، لاحت أمامه أجزاء مضببة من طفولته ومراهقته وشبابه، فمضى يربط بينهما.
كان ابن شيخ القبيلة ووجيهها الحاج عمر، كان واحدا من بين عشرة إخوة وكانت أمه واحدة من بين أربع نساء، كان منطويا على نفسه، قليل اللعب مع أبناء الدوار، شديد الخجل والخوف، ، وأبوه لم يكن ينتبه إليه إلا لماما، تعلم في مدرسة القرية، وأكمل دراسته بالمدينة، لكن المدينة لم تغير شيئا في طباعه فقد ظل مفرطا في التقوقع والانغلاق، وكانت علاقته بالمرأة لا تكاد تتعدى أحاديثه القليلة مع أمه، وأخواته، ولاشيء غير هذا، بنات المدينة كن بالنسبة له غولا مخيفا لا يقدر على مجابهته. لما أتم دراسته اشتغل في المدينة، الشغل لم يدخل هو الآخر أدنى تغيير على سلوكه. بعد موت والده آلت له ثروة لم يكن يحلم بمثلها، وجد نفسه يدخل دنيا المال وانتبه إلى نفسه، دارت بدماغه فكرة الزواج لكن كيف؟ وهو لا يعرف ما يقدم أو ما يؤخر مع المرأة، لجأ في الأخير إلى أمه التي تدبرت الأمر، وخطبت له ابنة أحد أثرياء القرية، وفي ليلة "الدخلة" أو ليلة العمر كما يحب أن يسميها البعض وجد نفسه صحبة عروسه في غرفة واحدة، وتهادى إلى أسماعه ضجيج وصخب الأهل والأحباب وهم يرقصون، ويغنون، منتظرين قطعة الثوب المخضبة بالدم، اجتاز مرحلة الخجل، بعد حمام بارد من العرق، وأقبل على عروسه .. لكن أين الدم؟؟ الثوب أبيض لاتكاد تظهر عليه نقطة واحدة حمراء، دارت به الدنيا، تلكأت الكلمات في فمه وانساب صوت عروسه تخنقه الدموع المسترسلة على وجنتيها:
- استرني يا سيدي لو عرف أبي سيقتلني
ورد هو:
أين الدم أنت لست عذراء؟
- لقد نال من شرفي ابن عمي الذي يدرس في فرنسا، لا تفضحني وأقسم أني سأخلص لك مدى العمر. ورق قلبه لدموعها وقال:
- إذا تنازلت أنا عن حقي ، فماذا نفعل مع الآخرين إنهم يريدون الدم.
- المسألة بسيطة
قالت هذا ثم أخرجت شفرة وجرحت ساعدها، خبضت الثوب بالدم ومدته له قائلة:
- أعطيهم الدم
هكذا تزوج ورضي بامرأة ثيب، لكنها صدقته القول وأخلصت له بل"أسعدته، فانطلق في مشوار نجاح متواتر، وتفتح على الحياة وأصبح له أصدقاء وأصحاب سلخوا عنه ثوب الانطواء وجروه إلى دنيا اللذة والشهوة الحمراء. وتقدم به العمر، لكنه ظل وفيا لحياته التي بدأها بعد الزواج.
وعرّفه أحد زملائه على العجوز المدعوة زينب التي تدير وكراً للتجارة في أعراض صبايا قاصرات وانبأه أنها تجلب لزبنائها من حين إلى آخر حسب الطلب فتيات عذروات، فأصاب النبأ في نفسه الموقع الحسن، وأسر للعجوز برغبته في صبية عذراء، فوعدته أن تلبي مطلبه.
وهاهي ذي تعده اليوم بإمكانية تحقق غرضه بعد أسبوعين، فليستعد ليعيش ليلة العمر.
في الليلة الموعودة تأنق في هندامه وصبغ بعض الشعيرات البيضاء التي كانت تجلل فوديه، ثم ذهب إلى العجوز التي استقبلته ببشاشة وقادته من جديد إلى غرفة الجلوس، وسألها بلهفة.
- هل العذراء موجودة؟
- بالطبع وقد هيأتها لك، لتبدو كعروسة في ليلة دخلتها.
- حسنا فعلت يا امرأة.

قال هذا ثم أدخل يده في جيب جاكيتته البنية، وأخرج رزمة من الأوراق النقدية رمى بها للعجوز وقال:
- تفضلي يا خالتي زينب
- شكرا ياسيدي
قدم لها ايضا علبة صغيرة كان يمسكها بين يديه وتمتم:
- هذه الهدية للفتاة.. قدميها لها.
- سأذهب إليها كي تستعد...
- انسحبت العجوز، والتحقت بالصبية التي كانت تنتظر بداية المجزرة بإحدى غرف النوم ، قدمت لها العلبة وقالت:
- خذي هذه الهدية
فضت الفتاة غلاف العلبة، كانت سلسلة ذهبية جميلة،
- ضعيها حول عنقك... وخذي هذا المال ثم استعدي
قالت هذا ومدت لها جزءا من الأوراق التي تسلمتها منه، ثم خرجت قاصدة قاعة الجلوس.
كان ما يزال ينتظر، طرق أذنية صوت العجوز وهي تقول:
- هيا يا سيدي الفتاة في انتظارك قام من مكانه، تبعها، توقفت، وأشارت إلى الباب، ثم قالت:
-يمكنك أن تفتح الباب وتدخل
وضع يده على المزلاج، ضغط عليه، دفع الباب ودخل، وجد نفسه أمام صبية في ربيعها الخامس عشر، ذات شعرأرجواني يتهدل على كتفيها العاريتين، وعينين عسليتين تفيض البراءة من بؤبؤيهما، وجسد طفولي ينضج بالطهر. إقترب منها لمس جيدها براحته وقال:"ما اسمك يا بنية"، وردت الصبية:" اسمي سلمى"، صمت لحظة وقال: " هل أفهمتك السيدة زينب كل شيء"،
- أفهمتني وأنا موافقة.
جلس على السرير، طلب منها أن تخلع ثيابها،.. فعلت، لاح له جسدها البلوري، تسلل وحش الشهوة إلى دواخله، اقترب منها، من جديد، لمس صدرها بيده. تراجع فجأة الى الخلف كمن لسعته
عقرب، أمسك رأسه بين راحتيه، وصرخ : "لا، هذا غير ممكن لا لا.."
نظرت إليه الفتاة بخضوع وقالت: - ماذا حدث يا سيدي؟؟
أعاد اللمس مرة أخرى، تكررت، نفس الحالة، ما حدث يا ترى؟؟
اختلطت الامور أمام عينيه، من أمامه الآن، هل سلمى، أم ابنته سناء؟ إنه لا يكاد يلمس جسد سلمى حتى يرى ملامح ابنته سناء قد تمثلت فيها. ارتمى على السرير كالكلب المسعور، اضطرب، رفع رأسه الى الفتاة وقال:
البسي يا بنيتي ثيابك، مكانك ليس هنا، ستجدين أختا لك في بيتي، خرج إلى العجوز سألته:
- هل نلت الوطر؟
قابلها بوجوم متجاهلا سؤالها، وقال:
- سآخذ الفتاة معي.

- هل ستتزوجها؟
- لا سأتبناها. ستعيش مع ابنتي وزوجتي.
ضحكت العجوز وقالت:
- هل جننت
لم يلتفت إليها وخرج صحبة الفتاة.





محمد محضار مارس 1986

نشرت هذه القصة بجريدة العلم المغربية سنة 1986






</b>


المواضيع المتشابهه:




رد مع اقتباس
قديم 04-25-2014   #2
بنت النيل


الصورة الرمزية مي محمد
مي محمد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 528
 تاريخ التسجيل :  Mar 2012
 أخر زيارة : 08-25-2020 (10:59 PM)
 المشاركات : 36,790 [ + ]
 التقييم :  228073882
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 201
تم شكره 562 مرة في 461 مشاركة
افتراضي



اجمل ما في القصة نهايتها



 
 توقيع :
[img3]http://q87b.info/do.php?img=6324[/img3]


[img3]http://store1.up-00.com/2017-08/150302030675131.png[/img3]


رد مع اقتباس
قديم 04-25-2014   #3
شموخ فى زمن الانكسار


الصورة الرمزية Sunlight
Sunlight غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 47
 تاريخ التسجيل :  Jul 2010
 أخر زيارة : 12-06-2015 (05:05 AM)
 المشاركات : 4,472 [ + ]
 التقييم :  189859
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred
شكراً: 244
تم شكره 154 مرة في 123 مشاركة
افتراضي



قصه معبره لواقع للاسف مرير وصراع بين المال والشهوات والحاجه التى جعلت ضعفاء النفوس عبيداً للمال

اقسى مايمكن ان يتنازل عنه الانسان كرامته وعرضه

أصون عرضي بمالي لا أدنســــه

لا بارك الله بعد العرض بالمــــالِ

أحتال للمـــالِ إن أودى فأكسبُــــه

ولســت للعرضِ إن أودى بمحتالِ


من القصه التى تصور شريحه كبيره تقبع بمجتمعاتنا وتنخر كالسوس بالجتمعات الفقيره خاصه لتهدم الفضيله وتغتالها فى مهدها .فهو واقع مرير يصعب وصفُه ، وشر

مستطير يعسرُ علاجُ من وقع فيه.


فماذا نقول عنه وماذا نذر ؟!


التجاره بالاعراض واغتيال البراءه وسوق الرقيق الابيض نقطه سوداء على ثوب ابيض تشوه المجتمعات الاسلاميه المحافظه فهى وباء وفايرس ينتشر بسرعه فى المجتمع.


بغض النظر عن العوامل النفسيه والاجتماعيه كما فى بطل القصه ودوافعه للانتقام مما يظنه حق من حقوقه بحث عنه بطرق غير شرعيه .

لكنه واقع لا اصفه الا بالوحل وصراع بين الفضيله والرذيله وللاسف ان اصبح فى كثير من مجتمعاتنا الاسلاميه امر مسلماً به ومن متطلبات الحضاره ودافع لجلب السياحه.

استوقفتنى قصتك وفصولها على مافيها من قفات واقعيه مؤلمه الا انها محزنه ليس لاحد من الشخصيات لكن لمجتمع لايعترف بالفضيله او الانسانيه ولايحرك مخافه الله ساكناً بقلبه .

لمجرد ان بيده حفنه من المال يوجه بها ضعفاء الانفس والوازع الدينى لرغباته .

مجتمع يسوده الجهل والتخلف ويظن ان الشرف مرتبط بالون الدم على ثوب ابيض مجتمع مهزوز ومهزم باخلاقه . الاسلام اعطى كل حق حقه وحفظ الاعراض وصان كرامه المرأه حتى من وقعت بالحرام سواها بالرجل فى العقوبه .

لايبرر ماعانه بطل القصه من جريمته فى اتساع رقعه وتنشيط اوكار الخزى والعار فى المجتمع بل هو وامثاله اقوى عوامل الهدم للفضيله وتفشى الرذيله فى اى

مجتمع تحكمه السلطه والمال وتسوده النفوس الضعيفه لتلبه رغبات هؤلاء الذى اترفع ان انصفهم بما يستحقون وصفه احتراماً للقارىء .


قصه من واقع مؤسف وسرد جميله وتصاعد مشوق لنهايه محموده ومؤثره ان غلبت الانسانيه على النوازع والرغبات لبطل القصه .


الشاعر والقاص الاستاذ محضار كل التقدير .




 
 توقيع :
[flash=http://up.hawahome.com/uploads/14107420381.swf]WIDTH=420 HEIGHT=220[/flash]


رد مع اقتباس
قديم 04-28-2014   #4


الصورة الرمزية فتنه حرف
فتنه حرف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 224
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 أخر زيارة : 01-24-2024 (12:32 AM)
 المشاركات : 12,524 [ + ]
 التقييم :  127167322
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 422
تم شكره 302 مرة في 232 مشاركة
افتراضي





قلم يسرد لنا الواقع كما هو دون تزييف
للاسف قرات وشاهدت هذة التجارة البائسه
وانتشارها كالنار في الهشيم

قلم يستحق الاحتفاء به

محمد محضار

اتابعك

تقديري



 


رد مع اقتباس
قديم 11-12-2014   #5


الصورة الرمزية شمس الاصيل
شمس الاصيل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : منذ 51 دقيقة (11:57 AM)
 المشاركات : 91,981 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
شكراً: 1,083
تم شكره 3,393 مرة في 1,985 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



هذا احد الذين استيقظ ضميرهم فسلمت سلمى

تساؤلاتي ::

كم سلمى لم تسلم ؟
كم ثرياً لم يصحى ضميره ؟
كم زينب الان تجدها قابعه في بلادنا العربية ؟
كم مرة اشترى المال اعراض بنات الحاجة كانت سبباُ لفقدان شرفهم وكرامتهم ؟
بل كم وكم وكم وكم

لاحول ولاقوة الا بالله

هداك الله اخي المحضار فقد ادميت قلبي بقصتك هذه




 
 توقيع :


رد مع اقتباس
إضافة رد
كاتب الموضوع محمد محضار مشاركات 4 المشاهدات 2578  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 (إعادة تعين)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 12:48 PM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah