~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لم نكد نفيق من صدمة العبيكان بجواز إرضاع البالغ حتى يصبح أخ من الرضاعة حتى يكشف على المحارم يا عيني على الفتوى يا عبيكان واليوم الصدمة إكتلمت مع الكلباني بإباحة الأغاني بشرط انها تكون للترويح و مايكون فيها نساء الثلاثاء 11 جمادى الثانية 1431هـ - 25 مايو 2010م الكلباني لـ"الوطن": عائض يمر بغفلة الصالحين والنجيمي استخدم الدين لتبرير خطئه الكلباني يُجيز الغناء شرط عدم وجود نساء والبعد عن الكلام الفاحش الشيخ عادل الكلباني أجاز الشيخ عادل الكلباني الغناء بشرط أن يكون بنية الترويح، وألاّ يكون الكلام فاحشاً حسب قول ابن حزم، وقال: يجب ألا يكون الغناء الهمّ الأوحد للشخص، وإنه "لا مانع من الأغاني إذا كانت من دون نساء ولم يكن كلامها فاحشاً". وقال الكلباني في حديث نشرته صحيفة "الوطن" السعودية، الثلاثاء 25-5-2010، إن التحريم المطلق سواء في التمثيل أو الأغاني غير صحيح، والإجازة المطلقة كذلك غير صحيحة، ولذا يجب أن يكون الأمر بالوسطية في كل شيء. كما أجاز العرضة النجدية والخبيتي والسامري والمزمار الحجازي. واستشهد الكلباني بالإمام النووي وابن كثير في جواز ذلك في المناسبات والأفراح والختان. وأردف قائلاً: "أنا أجيز الغناء، والشيخ يوسف القرضاوي والشيخ عبدالله الجديع أيضاً يجيزانه، فلو جاء التعاون من شخص يجيز الغناء فلا بأس، أما أن يأتي من شخص يحرم الغناء فهنا المشكلة". واعتبر أن الشيخ عائض القرني يمر بـ"غفلة الصالحين" - على حد تعبيره - وقال: "عائض عُرف عنه أنه يحرم الغناء، ويأتي بعد ذلك ليتعاون مع مغنٍّ ويقول إنه بسبب جمال صوت المغني تعاونت معه!". واستغرب من بعض التيارات الإسلامية نزوعها لتبرير أخطاء بعض المشايخ مهما كانت واضحة لأنهم من "محبيهم"!، وقال: لو أن الشيخ يوسف القرضاوي أخطأ وصافح امرأة أجنبية لشنوا عليه حملة، بينما لو فعل ذلك على سبيل المثال الشيخ سلمان العودة، أو الشيخ محمد النجيمي، أو الشيخ عائض القرني، لقالوا: مصلحة عامة، والدنيا تغيرت! وعن اللغط الذي تسبب فيه الشيخ محمد النجيمي وما صاحب ظهوره مع النساء قال الكلباني: "لو قال النجيمي أنا أخطأت فلا بأس، ولكن أن يكابر ويبرر الخطأ إسلامياً، فهنا المشكلة، وقوله إن هذا اختلاط عارض، وهذا غير عارض، فهنا البداية في استخدام الدين في تبرير الأخطاء"، مؤكداً أن الخطأ الكبير - على حد وصفه - الذي وقع فيه النجيمي هو موافقته للشيخ عبدالرحمن البراك في قتل مستحل الاختلاط، وهذا من المتناقضات. وأكد أنه لا ينتقد القرني والنجيمي كأشخاص، بل إنه ينتقد أفعالهما وما يحزّ في نفسه - حسب قوله - أن تقع الهفوات ممن تشرئب لهم الأعناق, مشيراً إلى أن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية، مبيناً أنه ليس له أي عداوات مع المشايخ، فهم "في مكان السمع والبصر"، مضيفاً أن البعض يعتقد بأنك إذا اختلفت مع شخص في جزئية أنك مختلف معه كلياً، وقال: يجب أن نقدر العلماء ولا نقدسهم. وتابع: إذا أخطأ شخص فيجب ألا نحسب خطأه على الدعوة، بل يُحسب على الشخص نفسه، أحبوا من تشاؤون من المشايخ، ولكن يجب أن يكون للشخص حاجز، فإذا أخطأ وخالف الكتاب والسنة فقل (العذر والسموحة) فلا يمنع أن تخالف من تحب. انتهى المواضيع المتشابهه: |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]() والله اصبحنا لا نعلم ايهم الصح وايهم الخطأ في زماننا هذا اصبحت الفتوى تباع وتشترى للاسف الشديد ولكن في مثل هذه الحالات الاولى والاصح ان تتبع كتاب الله وسنة رسوله اصلح الله من اخطأ .. وهدى الله علماء المسلمين لما فيه خيرالاسلام والمسلمين شمس الاصيل |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
هنا القول الفصل الذي لا جدال بعده بدا الا لمن اراد ان يتخذ ذريعة لبلوغ هوى النفس :
قال رسول الهدى عليه الصلاة والسلام : حدثنا موسى بن عبد الرحمن الكندي الكوفي حدثنا زيد بن حباب حدثنا معاوية بن صالح حدثنا عبد الرحمن بن جبير بن نفير الحضرمي عن أبيه عن النواس بن سمعان أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن البر والإثم فقال النبي صلى الله عليه وسلم البر حسن الخلق والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس قال النووي في شرح مسلم : قال العلماء : البر يكون بمعنى الصلة وبمعنى اللطف والمبرة وحسن الصحبة والعشرة ، وبمعنى الطاعة ، وهذه الأمور هي مجامع حسن الخلق . وقال الطيبي : قيل فسر البر في الحديث بمعان شتى ، ففسره في موضع بما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، وفسره في موضع بالإيمان ، وفي موضع بما يقربك إلى الله ، وهنا بحسن الخلق ، وفسر حسن الخلق باحتمال الأذى وقلة الغضب وبسط الوجه وطيب الكلام ، وكلها متقاربة في المعنى ( والإثم ما حاك في نفسك ) أي تحرك فيها وتردد ، ولن ينشرح له الصدر ، وحصل في القلب منه الشك ، وخوف كونه ذنبا . وقيل يعني الإثم ما أثر قبحه في قلبك أو تردد في قلبك ، ولم ترد أن تظهره لكونه قبيحا وهو المعنى بقوله : ( وكرهت أن يطلع الناس عليه ) أي أعيانهم وأماثلهم ، إذ الجنس ينصرف إلى الكامل ، وذلك لأن النفس بطبعها تحب اطلاع الناس على خيرها ، فإذا كرهت الاطلاع على بعض أفعالها فهو غير ما تقرب به إلى الله ، أو غير ما أذن الشرع فيه وعلم أنه لا خير فيه ولا بر فهو إذا إثم وشر . اخرجه البخاري في الأدب المفرد ومسلم في البر والصلة . تعليق من عندي واستطراد اذا لو كنت عند مسئول او في حضرت انسان ورع هل سترفع صوتك قائلا ( يا فؤادي لا تسل اين الهوى كان صرح من خيال فهوى فاسقني واشرب على اطلاله وارو عني طالما الدمع رواه ) وتتمايل طربا ونشوة الجواب لا والله حياء او خوف اذا فمن الاحق ان تستحي منه او تخاف اليس رب العالمين . بعكس لوكنت تدعي الى فضيله او الى بر او الى مافيه طاعة الله فهل تجد حرجا في ذلك اكيد لاااااااااا والله اذا فانا ارى ان الغنا من الاثم الذي يحيك بالنفس ويكره المرء ان يطلع عليه احد لا يعرف خصوصيته طيب لو سالك احد هل الغناء يرضي الله ؟ ماذا سيكون جوابك انت اعلم شكرا لصاحب الموضوع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
اعتذر لكم
قمت بجوله ع النت ووجدت هاذى الاخباريات واتيت بها فيديو وتاكدت ان خبر الاخ الغالى سليم وقام الشيخ بالمراجعه كم نتمنى عدم الرد ع المواضيع القديمه حتى يحدث التباس كما حدث معى فانا كنت اعتقد الموضوع قريب |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
هكذا عهدنا الخير من وفي مشايخنا
ولايجدون حرجا فيما لو جانب احدهم الصواب ان يعود للاعتراف بخطأة وانه بشر ممكن ان يخطئ ويصيب حتى وان اجتهد . عودة الكلباني عن هذه الفتوى لا تقلل من قدره او مكانته في قلوب الناس بعكس لو اصر عليها فان العكس هو الصحيح . نسأل الله ان يرينا واياهم واياكم الحق حق ويرزقنا اتباعة والباطل باطل وان يرزقنا جتنابه . شكرا للرائع شموخ عزي تقديري |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | A B A D E E | مشاركات | 6 | المشاهدات | 3730 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|