~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
( تم التصحيح ) ما صِحة موضوع الإعجاز في اختلاف عدة الأرملة والمطلقة ؟
[caution]تم تحويل الموضوع إلى الفتوى بواسطة الإشراف
وتغيير العنوان لعدم صحة الموضوع الاصلي[/caution] ما صِحة موضوع الإعجاز في اختلاف عدة الأرملة والمطلقة ؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد قرأت هذا الموضوع اكثر من مرة ما مدى صدقه ؟ وهل جائز؟ معجزة الله في جسم المرأة فسّر العلماء فترة ( العدة ) للنساء , والمحددة في القرآن , عقب الطلاق أو وفاة الزوج بأنها للتأكد من خلو الرحم من جنين ، وأنها قد تكون مهلة للصلح بين الزوجين ولكن هناك سبباً آخر اكتشفه العلم الحديث وهو أن السائل الذكري يختلف من شخص إلى آخر ، كما تختلف بصمة الإصبع ، وإن لكل رجل شيفرة خاصة به وأن جميع مماِرِسات مهنة الدعارة ، قد يصبن بمرض سرطان الرحم وأن المرأة تحمل داخل جسدها ما أشبه بالكمبيوتر ، يختزن شيفرة الرجل الذي يعاشرها وإذا دخل على هذا الكمبيوتر أكثر من شفرة ، كأنما دخل فيروس إلى الكمبيوتر حيث يصاب بالخلل والاضطراب والأمراض الخبيثة ومع الدراسات المكثفة للوصول لحل أو علاج لهذه المشكلة تم أكتشاف هذا الإعجاز في الغرب ، وأكتشفوا أن الإسلام يعلم ما يجهلونه وهو أن المرأة تحتاج نفس مدة العدة التي شرعها الإسلام تماما حتى تستطيع إستقبال شفرة جديدة بدون إصابتها بأذى كما فسر هذا الأكتشاف ، لماذا تتزوج المرأة رجلاً واحداً فقط ، ولا تعدد الأزواج وهنا سأل العلماء سؤالاً : لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقة والأرملة ؟ عدة المرأة المطلقة في دين الله ثلاثة أشهر, وعدة المرأة الأرملة أربع أشهر وعشرة أيام بسم الله الرحمن الرحيم (وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ ( أثبت العلم أن ماء الرجل يترك بصمة في رحم المرأة لا تشبهها أي بصمة لرجل آخر على وجه الأرض ... فالحيضة الأولى تزيل ما نسبته 38% من ماء الرجل وأماالحيضة الثانية فتزيل ما نسبته 78% منه وأما الثالثة فتزيل ما نسبته 99.999% . أجريت الدراسات على المطلقات والأرامل فأثبتت التحاليل : أن الأرملة تحتاج وقتاً أطول من المطلقة لنسيان هذه الشيفرة وذلك يرجع إلى حالتها النفسية ، حيث تكون حزينة أكثر على فقدان زوجها فلذلك هي لا تستطيع نسيان ذلك الزوج ، الذي عاش معها حياتها لأن من طبع المرأة المسلمه الغريزي الوفاء والإخلاص وأن الخيانة طبع دخيل على صاحبة القلب الكبير .... المرأة فسبحان الله ... سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرا قد لا يكون الكلام دقيقا ، لِعدّة اعتبارات : الأول : أن عِدّة المطلقة تختلف عن عِدّة الوفاة لأسباب منها : أ – أن المراد بِعِدّة الطلاق براءة الرَّحم مِن الْحَمل فحسب . بينما رُوعي حقّ الزوج فغي عِدّة الوفاة . ب – أن عِدّة الوفاة حُدِّدت بأربعة أشهر وعشرة أيام ؛ لأن الروح تُنفخ في الجنين في هذه المدّة . جـ - أن عِدّة الوفاة يتعلّق بها ما يتعلّق مِن ميراث وغيره ، فلذلك بُنيت في العِدّة على الأحوط . الثاني : أن الله جَعَل للآيِسة والصغيرة عِدّة ، مع عدم تعلّق شيء في الرحم ، فلا علاقة للصغيرة والآيسة بما قيل أعلاه ، فليس للرحم علاقة بالحمل . الثالث : أن المرأة لو كانت في خِصام مع زوجها ، أو كانت في هجران معه ثم مات لزمتها العِدّة ، مع عدم تعلق شيء مما قيل في الرَّحِم ! ولا علاقة له بما قيل أعلاه من أنها تتأثر لِموته ، أو تكون وفيّة ، ونحو ذلك . فقد تكون تتمنّى موتـه ! الرابع : أن الزوج إذا غاب مدّة طويلة عن زوجته ، أو فُقِد ، ونحو ذلك ، ثم مات فإن الزوجة تَعْتِدّ من حين بلوغها خبر وفاته ، ولو كانت لَم تَرَه منذ أربع سنوات ، وهذا ليس فيه شيء مما ذُكِر أعلاه ، إلاّ أنه رُوعي فيه حق الزوج . والله تعالى أعلم . شبكة مشكاة الإسلامية المواضيع المتشابهه:
آخر تعديل الغريبة يوم
10-18-2017 في 12:22 PM.
|
كاتب الموضوع | نواف ياسين | مشاركات | 4 | المشاهدات | 2869 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|