ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَىٰ شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ

--- بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ---

• ﴿ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَىٰ شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾. [الجاثية: الآية 18]

〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
• في الآية دلالة عظيمة على كمال هذا الدين وشــرفه، ووجوب الانقياد لحكمه، وعدم الميل إلى أهواء الكفرة والملحدين.
[التفسير الميسر]

〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️


💠 القسمة ثنائية:
إما شرع الله، دين الحق !! أو أهواء الذين لا يعلمون !!
• هوى الشبهة: يوصل صاحبه إلى الابتداع في الدين،
• هوى الشهوة: يوصل صاحبه إلى الفسوق والمحرمات.


〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️




المواضيع المتشابهه:

• ﴿..يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ..﴾ [ الرعد: الآية 4 ]
• وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
• وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ
• لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَٰكِن يَنَالُهُ التَّقْوَىٰ مِنكُمْ
• اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ....التوبة (31

:: نوف :: ,روح الأمل ,همس المطر معجبون بهذا