~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
![]()
♦ الآية: ﴿ قَالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (72). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ ﴾ لن نختار دينك ﴿ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ ﴾ اليقين والهدى ﴿ وَالَّذِي فَطَرَنَا ﴾ ولا نختارك على الذي خلقنا ﴿ فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ ﴾ فاصنع ما أنت صانع من القطع والصلب ﴿ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴾ إنما سلطانك وملكك في هذه الحياة الدنيا. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا ﴾؛ يعني: السحرة، ﴿ لَنْ نُؤْثِرَكَ ﴾ لن نختارك، ﴿ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ ﴾؛ يعني: الدلالات، قال مقاتل: يعني اليد البيضاء والعصا، وقيل: كان استدلالهم أنهم قالوا: لو كان هذا سحرًا، فأين حبالنا وعصينا؟! وقيل: ﴿ مِنَ الْبَيِّنَاتِ ﴾؛ يعني: من التبيين والعلم. حكي عن القاسم بن أبي بزَّة أنه قال: إنهم لما أُلْقُوا سُجَّدًا ما رفعوا رؤوسهم من السجود حتى رأوا الجنة والنار، ورأوا ثواب أهلها، ورأوا منازلهم في الجنة، فعند ذلك قالوا: ﴿ لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلَى مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا ﴾؛ أي: لن نؤثرك على الله الذي فطرنا، وقيل: هو قسم، ﴿ فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ ﴾، فاصنع ما أنت صانع، ﴿ إِنَّمَا تَقْضِي هَذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴾؛ أي: أمرك وسلطانك في الدنيا وسيزول عن قريب. تفسير القرآن الكريم المواضيع المتشابهه: |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
روح الامل
جزاك الله خير جزاء ونفع بيك سلمت اناملك ويعطيك العافيه ع الطرح القيم لاعدمنآ هـ العطآء ولا هَـ المجهود الرائع بشوق دائم لجديدك باقات من الجوري لروحك كنت هنا اميرة الحب ![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
جَزآك اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ ..،
جَعَلَ يومَك نُوراً وَسُروراً وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً.. جَعَلَهُ الله في مُوآزيَنَ آعمآلَك دَآمَ لَنآ عَطآئُك .. |
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | روح الأمل | مشاركات | 12 | المشاهدات | 1504 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|