تفسير: (ذِكْرَى وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَ)

♦ الآية: ﴿ ذِكْرَى وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَ ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (209).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ذكرى ﴾ إنذاراً للموعظة ﴿ وما كنا ظالمين ﴾ في إهلاكهم بعد قيام الحُجَّة عليهم.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ذِكْرى، مَحَلُّهَا نَصْبٌ أَيْ يُنْذِرُونَهُمْ، تَذْكِرَةً، وَقِيلَ: رَفْعٌ أَيْ تِلْكَ ذِكْرَى، وَما كُنَّا ظالِمِينَ، فِي تَعْذِيبِهِمْ حَيْثُ قَدَّمْنَا الْحُجَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَعْذَرْنَا إِلَيْهِمْ.

تفسير القرآن الكريم

المواضيع المتشابهه:

• تفسير قوله تعالى: (وَمَا أَنْتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ ...)
• تفسير: (وَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ)
• تفسير: (وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ)
• تفسير: (وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ)
• وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ

ريماس ,اميرة الحب ,شموخ الكلمة و 1 آخرون معجبون بهذا

اندبها