~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~

عدد مرات النقر : 1,499
عدد  مرات الظهور : 42,489,708


عدد مرات النقر : 1,499
عدد  مرات الظهور : 42,489,708

العودة   منتديات وهج الذكرى > وهج العـــامـ > وهج القسم العام
وهج القسم العام لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى
التعليمـــات روابط مفيدة
 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-05-2022
مُهاجر غير متواجد حالياً
اوسمتي
تكريم اكتوبر قلم وهج المميز قلم وهج المميز الكاتب المميز 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 3925
 تاريخ التسجيل : Jan 1970
 فترة الأقامة : 20258 يوم
 أخر زيارة : منذ 4 أسابيع (10:57 AM)
 المشاركات : 12,053 [ + ]
 التقييم : 250525
 معدل التقييم : مُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 198
تم شكره 150 مرة في 91 مشاركة

اوسمتي

افتراضي " الأخلاق واللباس " حوار مع أختي











قُلت لها :
عن ذلك الموضوع موضوع الاخلاق واللباس :
أرى في تكراره تنبيه وتذكير لمن آمن برب العالمين ،
ولعل واقع الحال رسم في الذهن والعقل الباطن
ليختزل تلك الصورة ليكون التصريح بها للتأكيد ،

لعل البعض يُسبر أغوارها وإن كانت مُشرّحة !
ولكن قد تكون الغيرة والحنق وقود التعاطي
مع حيثياتها، والمستمد من العاطفة الايجابية ،

وعلى العموم ما ألحظة في بعض " المنتديات " ،
تكرار المواضيع ولو اختلفت العبارات فالمضمون آحاد .


في موقفك مع تلك المنصوحة :
ما نحتاجه _ هذا القول أوجهه لنفسي _
هو ذاك الاسلوب الذي يحبب المنصوح في تلكم النصيحة ،

" فمن فطرة بني البشر أنهم يكرهون في أنفسهم النقد والتوبيخ " ،

من ذلك كان الحث والأمر من" رب العزة والجلال " أن تكون النصيحة
بالتي هي أحسن ليمتص الناصح غضب وردة فعل المنصوح
لتكون المكابرة هي سمة المناصحة ،
وبذلك الاسلوب يكون ذلك المنصوح للناصح " ولي حميم " .


أمر حذف بعض الردود :
وذاك ما أعاني منه ولكن أعود وأقول في نفسي :
لعل القائمين على الاشراف يحاولون بذاك
ابعاد المشادات والاحتقانات ،

" ويبقى الأمر بيدِ من بيد الحل والعقد " .


الفلسفة والتفلسف :
هي المصيبة التي أجدها هنا !
عندما ينبري ذاك الجاهل في أمر الحلال والحرام
ليُنّصب نفسه مفتياً !

ليخلط الحرام بالحلال ، والحلال بالحرام !
مع أن المسألة لا تحتاج لكل ذاك !

بصرف النظر عن أهليته في التعاطي في
أمر تلكم الأمور لكونه ليس من أهل الاختصاص !



التلفظ بتلك الالفاظ البذيئة :
أتدرين أختي الكريم بما حكم الله في شرعه
من يأتي بذاك حين يقذف هذا أوذاك ؟!

يُقام عليه الحد :
ليُجلد " ثمانين جلده لجريمة القذف " !

فلا يمكنني أن أحكم على شخص بتلك " الفاحشة "
بمجرد اللباس !

ولكن نرجع لنقول :
ذاك حال :
" الجاهل " ،
وتلك أحكام :
" العوام "



الاستفزاز /
من ذلك كانت رسالتي لك وسببها :

ما علينا فعله أن نكون على مبدأ
نتنفس به هواء الحياة ،

وبه نمخر عبابها ،
فالصح والحلال بيّن ،
والخطأ والحرام بيّن ،
وبينهما مُشتبهات ،

إذا كنا نُسدد سمعنا وبصرنا لكل قائل ،
ونحن نعلم بأن قوله من الصحة عارٍ
لما نمرض أنفسنا ؟!
ونُشغل به بالنا ؟!

ما علينا غير تفنيد قوله ،
لتكون الحجة بالحجة ،
و" بذاك يُدحض باطل المقال " .

أحيان أجد نفسي ناصحا وحاثا لضبط النفس ،
وفي " ذات الوقت" أجد نفسي سريع الانفعال
لأناقض بذاك نفسي ،

ولا أذيعكم سراً :
بأن ما يدفعني لذاك عندما أجد ذلك الخلط " والخوض في الأمر ،
وليس لذاك الخائض ذلك إلا رصيد الجهل والخبال " !


مجرد " حشو " وليته سكت كي يستر بذاك جهله المركب !
الذي " يتلفعه" ولا ينفك من كل ذاك !


السفور أختي الكريمة /
هو السفور ،
إلا إذا كان التمايز والقياس في شدته وكثرته ، والمبالغة فيه ،
فمن البديهي عندنا أننا نعرف " مهية " الحشمة من عدمها ،
بعيدا
عن " التمنطق والتفلسف " ،

ومحاولة إرضاء الضمير لمن يُمارس
ويسير في تلك الطريق ،


ما ألحظه /
بأن أغلب ردات الفعل ممن يُخّطي من يُخطّي ذاك السلوك " هم "
ممن يقعون أو يمررون ويبررون ذاك السلوك ،

أو لنقل :
ممن يعتبرون ذلك الهجوم ظلماً ومخالفاً لمعنى
" النصيحة النافعة "،
و " الصوت الحاني " .



أمر مخالطة الناس /
أنا ممن أخالط الناس ،
وأسمع وأرى المصائب ،
وتردني الرسائل تتحدث عن الذي هو حاصل ،
فلست في معزل عن كل ذاك " بحكم عملي " ،


وصدقيني /
أنا من الذي يتفطر قلبهم عندما تردني تلك النداءات
من فتيات في عمر الزهور تشتكي هتك عرضها وابتزازها ،
فما نقول ؟!


نرى الفتيات يتسكعن في الشارع من غير حياء يعاكسن الشباب ،
فهل نلوم " جرة العسل عندما يأتي ويتحلق حولها الذباب " ؟!
إذا كانت مكشوفة من غير غطاء !
حب المغامرة
و
التقليد
و
عدم التفكر في عاقبة الأمور
واسقاطها من الحساب !

وللأسف الشديد لن تستفيق تلك الفتاة
إلا بعد فوات الأوان ما لم
" يتداركها اللطيف بالعباد " .

يلومني الكثير بأني أرّكز على الفتاة وأترك الشباب !
وأقول لهم :

لولا الضوء الأخضر منها لما تسابق وتزاحم عليها الشباب !
لا أبّري ساحتهم مع ذاك ،
ولهم نصيب الأسد من كل ذاك
ولكن ..

يبقى المجتمع بنظرته المجحفة الانتقائية :
" فذنب الرجل عندهم ذنب فيه نظر "
و
" ذنب المرأة لديهم جريمة لا تُغتفر " !!!

من هنا :
" على المرأة والفتاة أن تحسب لذاك ألف حساب " .

مُهاجر


المواضيع المتشابهه:




رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
 (09-05-2022)
 
كاتب الموضوع مُهاجر مشاركات 6 المشاهدات 1433  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

(عرض التفاصيل الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع منذ بعد 06-13-2025, 01:27 PM (إعادة تعين) (حذف)
لا توجد أسماء لعرضهـا.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 08:48 AM بتوقيت الرياض


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم فني استضافه مواقع سيرفرات استضافة تعاون
Designed and Developed by : Jinan al.klmah