~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
معلومات عن زلابية رمضان
زلابية رمضان تعتبر الزلابية موروثا حضاريا موطنها الاصلي الجزائر و تونس..تهتم بعض المناطق في الجزائر بتحضيرها خصوصا في المناسبات..كما تهتم الأمهات في بعض العائلات الجزائرية بتعليمها لبناتهن فهي تقليد يرثه جيل عن جيل إذ تنصح العروس بعدم إفشاء سر صنع الزلابية..لأهل العريس حتى لا تعتبر خائنة.. غير أن هذا تقليد أعمى في نظري..و هي سهلة التحضير..دقيق و ماء و خميرة و زيت و قليل من ملح تقلى و تعسل.. و هي بالنسبة لبعض العائلات سر مكنون لا ترضى البوح به و كلنا نتفق على حبها..فمن لا يحب الزلابية شهية طيبة . . ![]() المواضيع المتشابهه: |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
لا زلابية هذا العام بالجزائر
وزارة التجارة تبشر الجزائريين: لا "زلابية" ولا "حلويات شرقية" في رمضان بشرت وزارة التجارة الجزائرية سكان البلاد ب"منتوج" غير وافر من الحلويات التقليدية المعروفة محليا باسم "زلابية" الحلوى الأكثر انتشار وشهرة خلال الشهر الفضيل. والسبب فرض قانون مشدد وصارم على ممارسي النشاط. تراجع النشاط الموسمي الخاص ببيع الزلابية وما شابهها ووجد ممارسو هذا النشاط للموسم الثاني على التوالي تنجح وزارة التجارة بالجزائر بـ"فرض" قانونها على التجار والتجار الموسميين بعد أن كان هؤلاء ومنذ سنين طويلة وإلى وقت قريب يفرضون "منطقهم" و"قانونهم" بتغيير نشاطاتهم كلما حل شهر رمضان الكريم أملا بتحقيق مكاسب مادية هامة يوفرها النشاط الجديد. فقد تراجعت النشاطات الخاصة بفتح المحلات الموجهة لصناعة وبيع الزلابية ومشتقاتها خلال هذا الشهر الكريم، ووجد عديد التجار ممن تعودوا على تغيير النشاط التجاري مع حلول الشهر الكريم أمامهم قوانين صارمة ومشددة واضطر الكثير منهم على الاحتفاظ بنشاطه العادي، في حين قلة قليلة ممن أقدمت على تغيير نشاطها لكن "وفق دفتر شروط"وضعتها الوزارة. وكانت وزارة التجارة أقرت منذ رمضان الأخير عددا من الإجراءات تهدف إلى حماية المستهلك والاقتصاد الوطني أهمها "منع تغيير النشاط التجاري خلال الشهر الكريم" في خطوة تهدف أساسا إلى منع ظاهرة انتشار المحلات التجارية الموجهة لصناعة وبيع الزلابية وبعده.. يقفل المحل ويعود صاحبه إلى نشاط آخر. وفي جولة ميدانية عبر عديد الأحياء بالعاصمة،أول أمس، لوحظ غياب مظاهر الاستعداد للشهر الكريم من قبل تجار وباعة الزلابية..فقد ذكر مواطنون لـ"الخبر" إنهم تفاجئوا لغياب مثل هذه المظاهر التي لم تغب عن أحيائهم منذ سنوات عديدة، والتي طالما أثارت لهم متاعب إضافية ومشاكل هم في غنى عنهم بسبب حالات الاكتظاظ والإزدحامات التي كان يحدثها الإقبال الشديد على هذه المحلات. وتراجع عدد المحلات المخصصة لبيع وصناعة الزلابية ومشتقاتها وقلة هي تلك المحلات التي نجحت في تغيير نشاطها لكن بعد أن تلقت رخصا وصفت بأنها مشددة قياسا بتلك التي كانوا يتلقونها في السنوات السابقة. وقال أحد التجار التقته الخبر، أمس، بالمدنية"إنه لم يفعل أي شيء يستحق ان يعد ضمن التجار الموسميين أو من يلجأ إلى تغيير نشاطه التجاري خلال الشهر الكريم . فنشاط بيع الحلويات الشرقية ذو صلة بنشاط صناعة وبيع الزلابية على حد تعبيره. ويضيف:" ولما لاحظت أن النشاطين متشابهان ويتطابقان مع القوانين قررت تغيير النشاط خلال هذا الشهر الكريم إلى صناعة وبيع الزلابية لأنها مطلوبة أكثر. وأعتقد أن الطلب سيكون كبيرا هذا الموسم بالنظر إلى قلة المحلات المخصصة لممارسة هذا النشاط بعد الإجراءات الاخيرة لمديريات التجارة ومصالح الأمن التي بدأت تمنع كل ممارس لهذا النشاط بصفة غير دائمة". وقالت السيدة لبكيري من وزارة التجارة "أن الإجراء الذي اتخذته الوزارة منذ رمضان الأخير يهدف اساسا إلى حماية المستهلك والإقتصاد الوطني". وترى أن إجراء الوزارة جاء بناء على معاينات ميدانية لأعوانها توصلت إلى أن" كثيرا من ممارسي هذا النوع من النشاط" يضرون، في كثير من الأحيان" بـ"المستهلك وبالاقتصاد الوطني على السواء" فلا يدفعون ضرائب ولا غيرها فضلا عن أنها كانت بعيدة عن أعين الرقابة ما قد يوفر لهم الجو بتقديم "منتجات" قد تضر أحيانا بصحة المستهلك من خلال عرضها بأماكن تفتقد للشروط الصحية اللازمة. وتضيف المتحدثة إن الإجراء الذي طبق بالتنسيق مع وزارة الداخلية أثبت نجا عته وفعاليته "والدليل تراجع عدد ممارسي هذا النشاط منذ رمضان الماضي ولم تسلم، تقول، رخص ممارسة النشاط إلا بشروط أأهمها أن يكون ممارسا لنشاط مشابه أو يجبر على مواصلة نشاطه إلى ما بعد رمضان" على حد تعبيرها. وتطمئن المتحدثة أن أعوان الرقابة التابعة لوزارة التجارة بدأت قبل أيام من دخول شهر رمضان الكريم الخاص بمراقبة المحلات المخالفة للقانون "على أن يتضاعف النشاط باعتماد فرق خاصة موجهة لمراقبة مختلفة الأنشطة التجارية ليلاا ونهارا خلال الشهر الكريم". ولا يتوقف نشاط مصالح الوزارة ، حسب المتحدثة، عند تشديد رخص ممارسة نشاط صناعة وبيع الزلابية أو ممارسة النشاطات غير الشرعية وتلك المتعلقة بالجودة خلال ايام وليالي الشهر الكريم،بل يمتد – كما تقول- إلى "مراقبة الفواكه الجافة". . وتضيف:"وضعنا تحت الرقابة النشاط الخاص ببيع الفواكه الجافة من لوز وجوز وعينة ومكسرات وغيرها لأن أغلب هذه المواد يتم استيرادها من الخارج وربما تغيرت نوعيتها الميكروبيولوجية خلال عملية استيرادها ما قد يضر بصحة المستهلك" على حد تعبيرها. المصدر http://ayache-senouci.maktoobblog.co...7%D8%A6%D8%B1/ |
![]() |
![]() |
#8 | ||
![]() ![]() ![]() |
![]()
ههههههه و انا نحبها بزاااف attention انتيا بسوم انا غادي ناكل منها ما نشبعش بصح ما توجعنيش فسناني http://www.lakii.com/vb/smile/18-25.gif |
||
![]() |
![]() |
كاتب الموضوع | ابتسامة الحياة | مشاركات | 9 | المشاهدات | 3464 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|