شكرا ً.. لطوقِ الياسَمينْ وضحكت ِلي.. وظننتُ أنّكِ تعرفينْ معنى سوارِ الياسمينْ يأتي بهِ رجلٌإليكِ.. ظننتُ أنّك تُدركينْ.. وجلستِ في ركن ٍركينْ تتسرَّحينْ وتُنقِّطين العطرَ من قارورةٍ وتدمدمينْ لحناً فرنسيَّ الرنينْ لحنا ًكأيّامي حزينْ قَدماكِ في الخُفِّ المُقَصَّبِ جَدولانِ من َالحنينْ وقصدتِ دولابَ الملابسِ تَقلعينَ.. وترتدينْ وطلبتِ أن أختارَ ماذا تلبسينْ أَفَلي إذنْ؟ أَفَلي إذنْ تتجمَّلينْ؟ ووقفتُ.. في دوّامةِ الألوانِ ملتهبَ الجبينْ الأسودُ المكشوفُ من كتفيهِ.. هل تتردّدينْ؟ لكنّهُ لونٌ حزينْ لونٌ كأيّامي حزينْ ولبستِهِ وربطتِ طوقَ الياسمينْ وظننتُ أنّك ِتَعرفينْ معنى سوارَ الياسمينْ يأتي به ِرجلٌ إليكِ.. ظننتُ أنّكِ تُدركينْ.. هذا المساءْ.. بحانة ٍصُغرى رأيتُكِ ترقصينْ تتكسَّرينَ على زنودِ المُعجَبينْ تتكسَّرينْ.. وتُدَمدمينْ.. في أُذنِ فارسِك ِالأمينْ لحناً فرنسيَّ الرنينْ لحناً كأيّامي حزينْ وبدأتُ أكتشفُ اليقينْ وعرفتُ أنّكِ للسّوى تتجمَّلينْ ولهُ ترُشِّينَ العطورَ.. وتقلعينَ.. وترتدينْ.. ولمحتُ طوقَ الياسمينْ في الأرضِ.. مكتومَ الأنينْ كالجُثَّةِ البيضاءَ .. تدفعُهُ جموعُ الراقصينْ ويهمّ ُفارسُكِ الجميلُ بأخذِه .. فتُمانعينْ.. وتُقَهقِهينْ.. " لا شيءَ يستدعي انحناءَكَ .. ذاكَ طوقُ الياسمينْ.. " من أجمل ما قرأت لـــ نزار قبانى
[img3]http://store1.up-00.com/2017-08/150302030675131.png[/img3]
أوراق الورد اختيار يماري ضياء النجوم على أديم السماء ونسائم هوى تهفهف علينا شكرا لك غاليتي لنقلك الذي أمتعنا مودتي
لحرفك صدى لا يتكرر يحمل بجعبته همس مثير , وآحاديث عظيمَه تجَلب الفائده وُالمنفعه للفكر , تقدير , وقبائل وُرد
الغزال الشمالى كنت اعلم انك ستمرين من هنا لانك متذوقه للجمال والمتعه شتلات ياسمين تعطر يومك اعذب التحايا
امابقالى شي وكم ازدان متصفحى بنسائم حضورك انتي متذوقه للجمال فشكرا لك وللصدف الجميله التى اتت بك الى متصفحى دمتى بود لاينقطع
يحدوني الامل ان اراكم هنا احبتى
وسقط طوووق الياسمين ترى من يلتقطه بحروفه واحساسه