~{فعاليات منتديات وهج الذكرى}~ | |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دراسة تاريخية وعلمية لحادثة الإسراء والمعراج وما حصل فيها من أحداث عظيمة ( 4 اجزاء كاملة )
![]()
[frame="3 10"]
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي رسول الله النبي الامي الذي ارتفع شانه علي انه عربي لم يقرأ ولم يتعلم ولم تخط يداه حتي يُفحم من لا عقول لهم ...بأنه رغم اُميته ...فقد بزع نور الاسلام والاعجاز الرباني بين ثنايا فمه صلي الله عليه وسلم .... فأبهر العقول وجهابذة اللغة ...فما كان منهم الا ان وقفوا مشدوهين حائرين في كيفية محاربته وتكذيبه.... فمرة يجادلونه لغوياً ....ومرة يجادلونه غيبياً ....فلم يتوانوا ابداً في ايجاد وسيلة مهما كانت وكيفما كانت الا واستعملوها وضنوا انهم سيربحون ... ومرة يجادلونه عناداً وكُفراً بدون سبب وفي كل مرة ينتصر عليهم ويعرفهم قيمتهم وحجمهم .... فلم يتركوا سؤال الا وسألوا عنه ولم يتركوا امراً حتي بخصوص الديانات الاخري ....كي يوقفوه عند حده في الطعن بمعتقداتهم البالية .... ايضاً استعملوها وعن طريق من يفقه بتلك الديانات ... ولكن خاب مسعاهم ....فأستعانوا باليهود والنصاري .... للوقيعة بينهم وبين الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم ... لانه صلي الله عليه وسلم كان علي قدر كبير من الحماية الربانية التي تعهده الله بها..... ولوا نظرنا اخوتي الكرام ملياً عن اسباب تحديهم ومناقشتهم وعنادهم له صلي الله عليه وسلم .... لعرفنا انهم بعنادهم وجدلهم واعتراضاتهم الكثيرة ... قد خدموا الاسلام والمسلمين في فكانوا لايتركون مناسبة او حادثة معينة حدثت له الا ووقفوا له بالمرصاد جدلاً وعناداً وتكذيباًوقتنا هذا بطريقة ( سبحان الله ) لم يتقعوها ابداً .... فيصل لهم الجواب ويعلمون انه صادق ومع ذلك .... طمسوا الصدق في نفوسهم واظهروا العناد والتكذيب له .... حتي يشفوا مافي صدورهم من غل وحسد وبُغض .... ومن اكبر واكثر التحديات التي واجهت المصطفي صلي الله عليه وسلم في تصديقه .. لانه امر خارج نطاق المألوف والمتعارف عليه والمُبهر لكل عاقل مهما كانت نسبه عقله وهي حادثة الاسراء والمعراج ..... فقد هبطت عليهم الحادثة والواقعة .... فحيرت عقولهم واخرست السنتهم وبُهتت افكارهم فكلما وضعوا تساؤل وتكذيب للحادثة .... وجدوا الاجابة الحقيقية الصريحة الواضحة... لصدقه صلي الله عليه وسلم .... وحقيقة مسراه ومعراجه ..... اخوتي الكرام ..... اردت في هذا الموضوع وهو حادثة الاسراء والمعراج ان ادخل مدخل مهم وجيد لنتعرف علي هذه الحادثة من جميع النواحي سوي الايمانية الغيبية او العلمية البحتة ... وستكون في دراسة دسمة قليلاً وعلي اجزاء .....لنعرف ونتعرف علي ماحباه الله سبحانه وتعالي من نعم لم يُعطيها لاحد من خلقه ... حتي الانبياء والرُسل .... وستكون الاجزاء متتابعة ويفصل بينها ترقيم لكل جزء .....وقد استعنت بالله ...وبالقرآن الكريم ... اولاً وببعض الدراسات والشروحات من بعض العلماء الافاضل فقد اخذت سيرة ابن هشام الاساس في هذه الحادثة وتفسيرات ابن كثير ... وابداعات الشيخ الجليل الذي يملك مقدرة عجيبة في شروحاته البسيطة والتي تٌقرب التفسيرات العلمية للنفس بسهولة ويسر .... الشيخ المرحوم محمد متولي الشعراوي فقد تحدث بأستفاضة عن قصة الاسراء والمعراج ....فنبدأ ببسم الله الرحمن الرحيم قال تعالي ذاكراً حادثة الاسراء والمعراج في آياته الكريمة في سورة الاسراء فقال : ( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1) الاسراء 1 الجزء الاول فلما توفى أبو طالب , في السنة العاشرة للبعثة أى قبل الهجرة بثلاثة سنين , نالت قريش من رسول الله( صلي الله عليه وسلم ) ،من الأذى ما لم تكن نالته منه قريش في حياة عمّه أبو طالب ,فخرج الرسول الكريم( صلى الله عليه وسلم )إلى الطائف , وهى مدينة في السعودية كيلو متر من مكة , وهى من أقدم بلاد الحجاز ..وهي علي بُعد 20 كيلومتر..... فذهب إليها ليلتمس من ثقيف النُصرة والمنعة بهم من قوة قريش ورجاء أن يقبلوا منه ماجاءهم به من الله سبحانه وتعالي إلاّ أنه لقي من سفهائهم أذى بالقول والفعل .. فوجه بصرة إلى السماء لتساعده على تحمل أعباء تبليغ الرسالة ... , لأنه أحتاج في هذا الوقت لمساعدة الله سبحانه وتعالي في هذا الوقت , بعدما لقي مالاقاه من عناء كل من قابلهم ليعرض نفسه عليهم .. فالتجأ إلى حائط , واستغاث بالله أستغاثه المضطر ( اللهم إليك أشكوا ضعف قوتي وقلة حيلتي حيث قال : وهواني على الناس يأرحم الراحمين .. أنت رب المستضعفين وأنت ربي .. إلى من تكلني .. إلى بعيد يتجهمني أم إلي عدو ملكته أمري .. إن لم يكن علىّ غضب فلا أبالي ..ولأكن عافيتك أوسع لي .. أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلُح عليه أمر الدنيا والآخرة .. من أن تُنزل بي غضبك .. أو تحمل علىّ سخطك .. لك العُتبى حتى ترضى .. فقد سمع الله سبحانه وتعالي ضراعةولاحول ولا قوة إلا بك ) ... رسوله الكريم ( صلي الله عليه وسلم ) ،وأرادت مشيئة الله تعالي أن يبين له جفاء الأرض ولكن لا يعنى ذالك إن السماء قد تخلت عنه ... فالله سبحانه وتعالي سيعوضه عن جفاء الأرض بحفاوة السماء و سيعوضه عن جفاء عالم الناس ..... بعالم الملأ الأعلى .. وسيريه من آياته ومن قدرته ومن أسراره في كونه ما يعطيه طاقة وشحنة .. وأن الله سبحانه وتعالي الذي أراه هذه الآيات قادر على أن ينصره ولن يتخلى عنه , لكن الله سبحانه وتعالى تركه للأسباب .... وهنا نقف اخوتي الكرام ...ونتمعن في أن نتعلم ان نجتهد ونعمل ببشريتنا ولا نكون متواكلين بل متوكلين علي الله ..... فنعمل بفكرنا وجهدنا ونستعين بهما بالدعاء لله .... وهذه من الدروس التي علمّنا اياه المصطفي صلي الله عليه وسلم ... كي نتوكل علي الله ونعمل بفكرنا .... وجهدنا في ايجاد الحلول والطُرق المُثلي للنجاح ... أولاً ليجتهد فيها حتى يكون أسوة لأمته في ألاّ يدع الأسباب وتُرفع أيديهما الى السماء ......حيث أحس النبي( صلي الله عليه وسلم ) ،...... بالوحشة بعد وفاة الحبيبين خديجة العطوف وأبو طالب الشقيق ..فقال الله سبحانه وتعالي له بالفعل : اُنس الله تعالي أكبر من الفشل ورحمة ربك أعظم وحيطته أكرم وعنايته بك وبرسالتك هي التى ستبلغك أمرك وتحقق لك ما أردته للوصول إلي غايتك وهو المهيمن الرؤوف الرحيم .. لذالك كان الآسراء , والله سبحانه وتعالي يضع الأمور بموازينها وفي أوقاتها وأجلها المعلوم ..... أذاً فقد كانت ليلة عظيمة الشأن بعد الدعاء نتيجة لفقد النصير وكان حدث الإسراء وحدث المعراج .. ونتيجة لفقد الحامي ونتيجة عدم توفيقه في البحث عن من يحميه .. فالله سبحانه وتعالي , شاء أن يجعل لرسوله( صلي الله عليه وسلم ) ،هذه الرحلة العلوية , حتى يُثبت له تكريمه , وحتى يُثبت له أن الله سبحانه وتعالي عوض عليه عن كل مافقده وأن الملكوت الأعلى سيحتفي به حفاوة تمسح عنه كل عناء هذه المتاعب .. وسيعطيه شحنه قويه لتكون أداته الجديدة لمواجهة الصِعاب بأذن الله سبحانه وتعالي . فكانت حادثة الاسراء والمعراج ..... وسنبدأ بحادثة الاسراء ... .اي المسافة الارضية وماكان فيها وما دار حولها .... حادثة الإسراء. قال أبن هشام نقلاً عن أبن إسحاق : كان من الحديث فيما بلغتي عن مسراه( صلي الله عليه وسلم ) ، عن عبد الله بن مسعود ومعاوية أبن أبي سفيان وأُم هاني ( رضي الله عنها )أنها قالت : مآُسري برسول الله( صلي الله عليه وسلم ) ،إلاّ وهو في بيتي ,....حيث نام عندي تلك الليلة في بيتي حيث قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : وهو يحدث عن مسراه ،بينا أنا نائم إذ جاءني جبريل ( عليه السلام ) فهمزني بقدمه , فجلست فلم أرى شيئاً ... , فعُدة إلى مضجعي , فجاءني الثانية فهمزتي بقدمه ,..... فلم أرى شيئاً فعُدت إلى مضجعي , فجاءني الثالثة فهمزني بقدمه , فجلست فأخذني بعضدي , فخرج بي إلى باب المسجد ....., فإذا دابة بيضاء , بين البغل والحمار , بين فخذيه جناحان يحفز بهما رجليه , يضع يده في منتهى طرفه , فحملني عليه ,.... فلما دنوت منه لأركبه و شمشم ( نفر ) ،فوضع جبريل يده على رقبته ثُم قال له : إلا تستحي يابُراق مما تصنع , فو الله ماركبك عبد من عباد الله قبل مُحمّد , أكرم عليه منه . قال : فاستحيا حتى أرفضّ ( سال عرقه ) ثُم ثُبت لي حتى ركبته . فسار بي إلي بيت المقدس , حيث كان البراق يضع حافره في منتهي طرفه , فلمي وصلت ....وجدت فيه إبراهيم الخليل وموسي وعيسي ( عليهم السلام ) , في نفر من الأنبياء قد جُمعوا لي , فصليت بهم , ثُم أُتيّ لي بثلاثة آنية ,..... إناء فيه لبن , وإناء فيه خمر , وإناء فيه ماء ,.....فأخذت أنا الإناء الذي فيه اللبن فشربت منه , وتركت إناء الخمر وإناء الماء , فقال لي جبريل : هُديت إلي الفطرة , وهُديت أُمتك يامُحمّد , وحُرمت عليكم الخمر , لأنك لو شربت الخمر لَغوت أٌمتك , ولو شربت الماء لغرقت أُمتك ...... وسيتم شرح وايضاح تباعاً كل التفاصيل في رحلته صلي الله عليه وسلم في حادثة الاسراء وما رآه في طريقه لبيت المقدس ...... حادثة المعراج قال أبن إسحاق: عن أبي سعيد ألخدري( رضي الله عنه ) ،أنه قال : سمعت رسول الله( صلي الله عليه وسلم ) يقول : فلما فرغت مما كان في بيت المقدس , أُتيّ لي بالمعراج و ولم أري شيئاً قط أحسن منه , وهو الذي يُمَدُّ إليه ميتكم إذا حضر , فأصعدني صاحبي جبريل( عليه السلام ) فيه .... حتى إنتهى بي إلى باب من أبواب السماء و يقال له : باب الحفظة , عليه ملك من الملائكة و يقال له إسماعيل ... من هذا ياجبريل ؟ قال جبريل : تحت يده إثناعشر ألف ملك وتحت كل ملك منهم أثنا عشر ملك , وما يعلم جنود ربِك إلاّهو , فلما دخل بي قال : هذا مُحمّدْ , قال : أوقد بُعث ؟ قال : نعم , فدعا لي بالخير , ثُم تلقتني الملائكة حين دخلت إلى سماء الدنيا , فلم يلقني ملك إلاّ وهو ضاحكاً مستبشراً .. يقول خيراً ثُم يدعو لى , حتى لقينى ملك من الملائكة , فقال مثل ماقالوا , ودعا بمثل ماد عوا به , إلاّ أنه لم يضحك .. أما أنه لو ضحِك الى أحد كان قبلك و أو كان ضاحكاً إلى أحد بعدك , لضحِك أليك , ولكنه لايضحك .....ولم أرى منه من البَشر مثل الذي رأيت منهم , فقال لي جبريل( عليه السلام ) : هذا الملك هو خازن النار ,فقلت لجبريل( عليه السلام )، وهو في المكان الذي وصِف لكم في القرآن { مُطاع ثَمّ أمين } ... أُحبي , فرجعت الى مكانها الذي خرجت منه ,ألا تأمره أن يريني النار ؟ فقال جبريل بلى , ياملك النار أرِ مُحمّدًْ النّار , فكشف عنها غطائها ففارت وارتفعت ... حتى ظننت لتأخذني مما أرى , فقلت لجبريل , ياجبريل مُره فليردها إلى مكانها , فأمره , فقال لها : فما شبهت رجوعها إلاّ كوقوع الظلّ , حتى إذا دخلت من حيثُ خرجت , ردّ عليها غطاءها . ( السماء الدنيا )قال أبو سعيد ألخدري في حديثه أن رسول الله( صلي الله عليه وسلم ) قال : ( لمّا دخلت إلي السماء الدنيا رأيت بها رجلاً جالساً يُعرض عليه أرواح بني آدم , فيقول للأرواح الطيبة التى تُعرض عليه : روح طيبة , خرجت من جسد طيب , ويقول للأخرى إذا عُرضت عليه : أُف , ويعبس بوجهه ويقول : روح خبيثة خرجت من جسد خبيث , فقلت لجبريل :من هذا ياجبريل ؟ قال: هذا أبوك آدم , تُعرض عليه أرواح ذريته , فإذا مرت به روح المؤمن منهم سُرّ بها وقال : روح طيبة خرجت من جسد طيب , إذا مرت به روح الكافر منهم أفّفَ منها وكرهها وساءه ذالك وقال : روح خبيثة خرجت من جسد خبيث( السماء الثانية ) ثُم أصعدني أخي جبريل( عليه السلام ) إلي السماء الثانية , فإذا فيها أبناء الخالة : عيسى أبن مريم , ويحي بن زكريا .فقالا لي : ( السماء الثالثة.)مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح .. ولقد رأيت عيسى كأنه رجل أبيض أحمر كأنه خرج من ديماس ( حمام ) ربوع الخلق سبط الرأس عريض الصدر حديد البصر) . ثُم صعد بي ( والحديث هنا لسيدنا محمد رسول الله( صلى الله عليه وسلم ) إلى السماء الثالثة ... وفيها أخي يوسف ( عليه السلام ) ( السماء الرابعة )وقد أعطى شطر الحُسن فرحب بي ودعا لي بالخير . ثُم أصعدني جبريل إلي السماء الرابعة , فإذا فيها رجل فسألته من هو ؟ فقال جبريل : هذا النبي إدريس . ( السماء الخامسة ) ثُم أصعدني إلي مكاناً علياً في السماء الخامسة ,..... فإذا فيها كهل أبيض الرأس واللحية عظيم العثنون ( اللحية ) , ( السماء السادسة )لم أرى أجمل منه , فقلت لأخي جبريل من هذا ؟ فقال جبريل : هذا المحبب في قومه .... هذا هارون بن عمران( عليه السلام ) . ثُم أصعدني إلي السماء السادسة , فإذا فيها رجلُ ُ آدم طويل أقنى ( ماأرتفع أعلى أنفه ) كأنه من رجال شنوءة , فقلت : من هذا ياجبريل ؟ فقال : هذا أخوك موسى بن عمران فسملت عليه ثُم دعا لي , فلما جاوزته بكى موسى فقيل له مايبكيك ؟ فقال : ( السماء السابعة )أبكى لأن غلاماً بُعث بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر ممن يدخلها من أمتي. ثُم أصعدني أخي جبريل إلي السماء السابعة و فإذا فيها كهل جالس على كرسي إلي باب البيت المعمور ,.... وهذا البيت يدخله كل يوم سبعون ألف ملك كريم , لايرجعون فيه إلي يوم القيامة , فلم أرى رجلاً أشبه بصاحبكم (يعني نفسه ) قال أبن مسعود ( رضي الله عنه ) ولا صاحبكم أشبه به منه ,... فقلت لجبريل من هذا بأخي جبريل ؟ فقال لي : هذا أبوك إبراهيم , فسلمت عليه وقال لي مرحباً بالابن البار الصالح والنبي الصالح . أقريءأُمتك مني السلام وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة .. عذبة الماء وأنها قيعان وإن غراسها سبحان الله ..والحمد الله ... ولا إله إلا الله ..والله أكبر ... ) عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أنه قال : ( إن جبريل لم يصعد إلى سماء من السموات إلاّ قالوا له حين يستأذن في الصعود , من هذا ياجبريل ؟ فيقول : مُحمذدْ . فيقولون أوقد بُعث ؟ فيقول : نعم . فيقولون حيّا الله من أخ وصاحب !! ) ........ الي هنا اخوتي الكرام نتوقف عند هذا الجزء في ايضاحنا للمعالم العامة والاحداث التي حدثت وشرح طريق الاسراء والمعراج .... ونستكمل باذن الله تعالي في الجزء الثاني بالبحث والتفصيل المرائي التي رآها المصطفي صلي الله عليه وسلم في رحلته الارضية والسماوية ..... والجدل اللغوي الذي دار حول هذه المعجزة الخالدة ....والاعجاز العلمي الذي حدث فيها الي ذلك الوقت اوقول لكم بارك الله لي ولكم فيما نعمل وجعل اعمالنا خالصه لوجهه الكريم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخيكم.... اندبها [/frame] المواضيع المتشابهه: ![]()
آخر تعديل اندبها يوم
10-11-2014 في 03:35 PM.
|
كاتب الموضوع | اندبها | مشاركات | 13 | المشاهدات | 11459 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
![]() |
|
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
|
|